الإدارة الاستراتيجية
الإدارة الاستراتيجية
الإدارة الاستراتيجية
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لاَ تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لاَ تَفْعَلُونَ (3) إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفاًّ كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ (4) [سورة الصف: 2-4 ]
الحمد لله الذي علم بالقلم.. علم الإنسان ما لم يعلم.. والصلاة والسلام على خير هاد ومعلم.. محمد صلي الله عليه وسلم.
إن من فضل الله على الناس أن علمهم ما لم يعلموا وأمرهم بالتزود الدائم بكل علم نافع، وإن من صدق الإيمان أن يعمل الإنسان المؤمن بما يعلم وأن يلتزم بما يؤمر.. ومما غفل عنه المسلمون في العصور المتأخرة الاهتمام بالعلوم التي من شأنها أن تجعل الإنسان خليفة- بحق- لله سبحانه وتعالى في تسخيره للأرض وتمكنه منها. لذا نجد أن رصيد المسلمين من هذه العلوم قد تضاءل وتهاوي في حين قد صعد تجم غيرهم منها ، فأمكنهم بذلك إحراز نجاحات كثيرة ومتتالية في شتى جوانب المعرفة مما رسخ أقدامهم في قيادة هذ العالم وسيادته والتمكن شبه المتكامل منه.
ولقد آن الأوان أن يعود أبناء هذه الأمة ليصححوا تلك النظرة الخاطئة وليحققوا ما أمر دينهم به ليكونوا خلفاء لله في الأرض بحق ومن هذه العلوم التي تعتبر من قبيل فروض الكفاية علم الإدارة، والطب والهندسة والمحاسبة وكافة العلوم الطبيعية والزراعية وغيرها مما نفع الناس ويعتبر ضرورة لحياتهم.
ولقد درس الطالب في برنامج المعاملات المالية ببرنامج التعليم المفتوح مختلف أفرع الإدارة وتخصصاتها في سنوات النقل المختلفة وبصورة منفصلة، ولما كانت هذه المجالات الإدارية متكاملة، فإنه قد استحدث في السنوات القليلة المتأخرة مقررا في جامعات العالم المتقدم في مجال الإدارة يسمى "السياسات الإدارية" أو "إدارة الاستراتيجية" يهتم بالنظرة الكلية المتكاملة التي تهيئ للطالب في السنوات النهائية أن يخرج بفكر استراتيجي متكامل للعملية الإدارية وتعرفه كيف يجب أن يفكر تفكيرا استراتيجياً بعيد المدى بصورة منطقية مرتبة ومنظمة، كما أنها تنتج للممارس أيضاً أن يتعرف على الأسلوب العلمي المتكامل لإدارة منشآته إدارة استراتيجية تمكنه من تحقيق الفعالية الإدارية والاستفادة بالمزايا التنافسية ليكون في مكان القيادة والريادة بدلاً من التخلف والتأخر.
وإنني آمل أن أكون قد وفقت في إكمال ما بذل من جهد لتأصيل مجال معرفي متكامل في الفكر الإداري الاستراتيجي لدى الدارس والممارس العربي، مذكراً بأن كل ذلك ما هو إلا نقطة بداية تحتاج إلى جهود جادة ومخلصة ومستمرة كي نقف في موضع يليق بنا كخير أمة، وحتى لا نجد أنفسنا بعيداً عن الركب في هذا العصر الذي اشتد فيه المنافسة في كل شيء، وأصبحنا نسمع عن حرب تجارية بين أمريكا واليابان أو غيرهما.
فالرؤية الاستراتيجية بعيدة المدى لم تعد ترفا بل أصبحت ضرورة وفرضاً.
آن الأوان أن نتعلم كيف نفرق بين ما هو قصير زائل وبين ما هو طويل ومستمر، وبين ما هو استراتيجي لا يجب الاختلاف عليه، وبين ما هو فرعي يمكن أن نختلف عليه ولكن لا نتفرق بسببه بأي حال من الأحوال.
ولقد قمت بتقسيم هذا المقرر إلى أجزاء تتضمن ست عشر فصل وملحق بكل وحدة مجموعة من الأسئلة والحالات التطبيقية لتدريب الطالب على تفهم متعمق للمادة العلمية للكقرر والأجزاء هي:
الجزء الأول:
ويركز على الأساسيات التي لابد من معرفتها لدراسة إدارة الاستراتيجية وهو يتكون من ثلاث فصول تتناول الأولي ماهية إدارة الاستراتيجية والتعريفات المختلفة والنمودج العام لدراسة المقرر، وأما الفصل الثاني فتتناول المدير الاستراتيجي: من هو؟ وما هي أهم صفاته ومهاراته؟ وأدواره وقيمه؟؟ وأما الفصل الثالث: فإنها تبدأ في أول خطوات بناء الاستراتيجية وهي تحديد رسالة المنشأة وإعادة تقويمها.
والجزء الثاني:
ويتناول تحليل البيئة الخارجية للتعرف على ما بها من فرص وتهديدات لتحديد الموقف التنافسي للمنشأة مترجمين ذلك في نهاية الجزء في شكل رقمي باستخدام مصفوفتي الملامح التنافسية وتقويم العوامل الخارجية ويتكون هذا الجزء من ثلاث فصول.
أما الجزء الثالث:
ويتناول التحليل الداخلي لبيئة المنشأة للوقوف على ما بها من نقاط ضعف في كافة النواحي الداخلية سواء كانت متعلقة بوظائف المدير أو بوظائف المشروع المهمة، وترجمة كل هذه الجوانب بشكل رقمي في مصفوفة تمسى مصفوفة تقويم العوامل الداخلية ويغطي هذا الجزء خمس فصول.
ويتناول الجزء الرابع:
ويتناول هذا الجزء تحليل المعلومات السابق معرفتها من تحليل كل من البيئة الخارجية والداخلية لتحديد البدائل الاستراتيجية المختلفة التي تتناسب مع ظروف المنشأة، ومن ثم اختيار البديل الاستراتيجي المناسب وذلك من خلال الاستعانة بعدد من الأدوات الكمية مثل مصفوفة SWOT ومصفوفة SPACE ومصفوفة مجموعة بوسطن BCG، ومصفوفة جنرال اليكتريك، ومصفوفة الاستراتيجيات الكبرى GS، وأخيراً مصفوفة التخطيط الاستراتيجي الكمي QSP، ويتكون هذا الجزء من ثلاث فصول متكاملة.
ويتناول الجزء الخامس:
ويتناول تطبيق الاستراتيجية والرقابة عليها، وذلك من خلال فصلين يتناول الأول كل ما يتعلق بتطبيق الاستراتيجية ومتطلبات التطبيق الفعال منخلال وضع أهداف تشغيلية، وسياسات وتخصيص موارد وتوظيف أفراد وتحفيزهم وتوجيههم، ,أما الثاني فإنه يتناول كل ما يتعلق بالرقابة على الاستراتيجية بصورة متكاملة.
ورغم ما بذل في هذا المقرر من جهد في التأليف، والمراجعة، وا لطباعة إلا أن الكمال لله وحده، لذا فإنني أشكر كل من يوجه أي نقد بناء لاستكمال أي نقص والوصول إلى أقرب درجات الكمال في طبعات تالية بإذن الله تعالى.
وإذا كان من الإنصاف إرجاع الفضل لأهله، فإنني أعبر عن أقصى درجات الشكر والعرفان لأستاذي الدكتور السيد عبده ناجي على ما قام به من جهد كبير ومخلص في مراجعة هذا المقرر وما أضافه من توجيهات جعلته في هذه الصورة التي خرج بها رغم ضيق وقته الشديد.
كما أتوجه بخالص الشكر لكل من ساهم في مراجعته اللغوية والمطبعية وخاصة السادة د. مصطفى قطب، ود. محمد سالم بدار العلوم ود.يسري خليفة بتجارة القاهرة، وكل من ساهم في طباعته وإخراجه على هذا النحو رغم عدم معرفتي بهم في مركز التعليم المفتوح ومركز كمبيوتر كلية الصيدلة.
أ.د محمد المحمدي الماضي
القاهرة
المحتويات
الموضوع
مقدمة
الجزء الأول : أساسيات إدارة الاستراتيجية
الفصل الأول : ماهية إدارة الاستراتيجية
الفصل الثاني : المدير الاستراتيجي
الفصل الثالث :رسالة المنشأة
الفصل الرابع :تحليل البيئة الخارجية
الفصل الخامس:الملامح المختلفة للبيئة الخارجية
الفصل السادس: أدوات تحليل البيئة الخارجية والتنبؤ باتجاهاتها
الفصل السابع: تحليل البيئة الداخلية
الفصل الثامن: مراجعة وظيفة التسويق
الفصل التاسع: المراجعة المالية
الفصل العاشر: مراجعة وظيفة الإنتاج
الفصل الحادي عشر: مراجعة أنشطة البحوث والتطوير
الفصل الثاني عشر: تحديد الأهداف الاستراتيجية
الفصل الثالث عشر: التحليل والموائمة بين البدائل الاستراتيجية
الفصل الرابع عشر: قرار اختيار البديل الاستراتيجي المناسب
الفصل الخامس عشر: تطبيق الاستراتيجية
الفصل السادس عشر: التقويم والرقابة
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لاَ تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لاَ تَفْعَلُونَ (3) إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفاًّ كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ (4) [سورة الصف: 2-4 ]
الحمد لله الذي علم بالقلم.. علم الإنسان ما لم يعلم.. والصلاة والسلام على خير هاد ومعلم.. محمد صلي الله عليه وسلم.
إن من فضل الله على الناس أن علمهم ما لم يعلموا وأمرهم بالتزود الدائم بكل علم نافع، وإن من صدق الإيمان أن يعمل الإنسان المؤمن بما يعلم وأن يلتزم بما يؤمر.. ومما غفل عنه المسلمون في العصور المتأخرة الاهتمام بالعلوم التي من شأنها أن تجعل الإنسان خليفة- بحق- لله سبحانه وتعالى في تسخيره للأرض وتمكنه منها. لذا نجد أن رصيد المسلمين من هذه العلوم قد تضاءل وتهاوي في حين قد صعد تجم غيرهم منها ، فأمكنهم بذلك إحراز نجاحات كثيرة ومتتالية في شتى جوانب المعرفة مما رسخ أقدامهم في قيادة هذ العالم وسيادته والتمكن شبه المتكامل منه.
ولقد آن الأوان أن يعود أبناء هذه الأمة ليصححوا تلك النظرة الخاطئة وليحققوا ما أمر دينهم به ليكونوا خلفاء لله في الأرض بحق ومن هذه العلوم التي تعتبر من قبيل فروض الكفاية علم الإدارة، والطب والهندسة والمحاسبة وكافة العلوم الطبيعية والزراعية وغيرها مما نفع الناس ويعتبر ضرورة لحياتهم.
ولقد درس الطالب في برنامج المعاملات المالية ببرنامج التعليم المفتوح مختلف أفرع الإدارة وتخصصاتها في سنوات النقل المختلفة وبصورة منفصلة، ولما كانت هذه المجالات الإدارية متكاملة، فإنه قد استحدث في السنوات القليلة المتأخرة مقررا في جامعات العالم المتقدم في مجال الإدارة يسمى "السياسات الإدارية" أو "إدارة الاستراتيجية" يهتم بالنظرة الكلية المتكاملة التي تهيئ للطالب في السنوات النهائية أن يخرج بفكر استراتيجي متكامل للعملية الإدارية وتعرفه كيف يجب أن يفكر تفكيرا استراتيجياً بعيد المدى بصورة منطقية مرتبة ومنظمة، كما أنها تنتج للممارس أيضاً أن يتعرف على الأسلوب العلمي المتكامل لإدارة منشآته إدارة استراتيجية تمكنه من تحقيق الفعالية الإدارية والاستفادة بالمزايا التنافسية ليكون في مكان القيادة والريادة بدلاً من التخلف والتأخر.
وإنني آمل أن أكون قد وفقت في إكمال ما بذل من جهد لتأصيل مجال معرفي متكامل في الفكر الإداري الاستراتيجي لدى الدارس والممارس العربي، مذكراً بأن كل ذلك ما هو إلا نقطة بداية تحتاج إلى جهود جادة ومخلصة ومستمرة كي نقف في موضع يليق بنا كخير أمة، وحتى لا نجد أنفسنا بعيداً عن الركب في هذا العصر الذي اشتد فيه المنافسة في كل شيء، وأصبحنا نسمع عن حرب تجارية بين أمريكا واليابان أو غيرهما.
فالرؤية الاستراتيجية بعيدة المدى لم تعد ترفا بل أصبحت ضرورة وفرضاً.
آن الأوان أن نتعلم كيف نفرق بين ما هو قصير زائل وبين ما هو طويل ومستمر، وبين ما هو استراتيجي لا يجب الاختلاف عليه، وبين ما هو فرعي يمكن أن نختلف عليه ولكن لا نتفرق بسببه بأي حال من الأحوال.
ولقد قمت بتقسيم هذا المقرر إلى أجزاء تتضمن ست عشر فصل وملحق بكل وحدة مجموعة من الأسئلة والحالات التطبيقية لتدريب الطالب على تفهم متعمق للمادة العلمية للكقرر والأجزاء هي:
الجزء الأول:
ويركز على الأساسيات التي لابد من معرفتها لدراسة إدارة الاستراتيجية وهو يتكون من ثلاث فصول تتناول الأولي ماهية إدارة الاستراتيجية والتعريفات المختلفة والنمودج العام لدراسة المقرر، وأما الفصل الثاني فتتناول المدير الاستراتيجي: من هو؟ وما هي أهم صفاته ومهاراته؟ وأدواره وقيمه؟؟ وأما الفصل الثالث: فإنها تبدأ في أول خطوات بناء الاستراتيجية وهي تحديد رسالة المنشأة وإعادة تقويمها.
والجزء الثاني:
ويتناول تحليل البيئة الخارجية للتعرف على ما بها من فرص وتهديدات لتحديد الموقف التنافسي للمنشأة مترجمين ذلك في نهاية الجزء في شكل رقمي باستخدام مصفوفتي الملامح التنافسية وتقويم العوامل الخارجية ويتكون هذا الجزء من ثلاث فصول.
أما الجزء الثالث:
ويتناول التحليل الداخلي لبيئة المنشأة للوقوف على ما بها من نقاط ضعف في كافة النواحي الداخلية سواء كانت متعلقة بوظائف المدير أو بوظائف المشروع المهمة، وترجمة كل هذه الجوانب بشكل رقمي في مصفوفة تمسى مصفوفة تقويم العوامل الداخلية ويغطي هذا الجزء خمس فصول.
ويتناول الجزء الرابع:
ويتناول هذا الجزء تحليل المعلومات السابق معرفتها من تحليل كل من البيئة الخارجية والداخلية لتحديد البدائل الاستراتيجية المختلفة التي تتناسب مع ظروف المنشأة، ومن ثم اختيار البديل الاستراتيجي المناسب وذلك من خلال الاستعانة بعدد من الأدوات الكمية مثل مصفوفة SWOT ومصفوفة SPACE ومصفوفة مجموعة بوسطن BCG، ومصفوفة جنرال اليكتريك، ومصفوفة الاستراتيجيات الكبرى GS، وأخيراً مصفوفة التخطيط الاستراتيجي الكمي QSP، ويتكون هذا الجزء من ثلاث فصول متكاملة.
ويتناول الجزء الخامس:
ويتناول تطبيق الاستراتيجية والرقابة عليها، وذلك من خلال فصلين يتناول الأول كل ما يتعلق بتطبيق الاستراتيجية ومتطلبات التطبيق الفعال منخلال وضع أهداف تشغيلية، وسياسات وتخصيص موارد وتوظيف أفراد وتحفيزهم وتوجيههم، ,أما الثاني فإنه يتناول كل ما يتعلق بالرقابة على الاستراتيجية بصورة متكاملة.
ورغم ما بذل في هذا المقرر من جهد في التأليف، والمراجعة، وا لطباعة إلا أن الكمال لله وحده، لذا فإنني أشكر كل من يوجه أي نقد بناء لاستكمال أي نقص والوصول إلى أقرب درجات الكمال في طبعات تالية بإذن الله تعالى.
وإذا كان من الإنصاف إرجاع الفضل لأهله، فإنني أعبر عن أقصى درجات الشكر والعرفان لأستاذي الدكتور السيد عبده ناجي على ما قام به من جهد كبير ومخلص في مراجعة هذا المقرر وما أضافه من توجيهات جعلته في هذه الصورة التي خرج بها رغم ضيق وقته الشديد.
كما أتوجه بخالص الشكر لكل من ساهم في مراجعته اللغوية والمطبعية وخاصة السادة د. مصطفى قطب، ود. محمد سالم بدار العلوم ود.يسري خليفة بتجارة القاهرة، وكل من ساهم في طباعته وإخراجه على هذا النحو رغم عدم معرفتي بهم في مركز التعليم المفتوح ومركز كمبيوتر كلية الصيدلة.
أ.د محمد المحمدي الماضي
القاهرة
المحتويات
الموضوع
مقدمة
الجزء الأول : أساسيات إدارة الاستراتيجية
الفصل الأول : ماهية إدارة الاستراتيجية
الفصل الثاني : المدير الاستراتيجي
الفصل الثالث :رسالة المنشأة
الفصل الرابع :تحليل البيئة الخارجية
الفصل الخامس:الملامح المختلفة للبيئة الخارجية
الفصل السادس: أدوات تحليل البيئة الخارجية والتنبؤ باتجاهاتها
الفصل السابع: تحليل البيئة الداخلية
الفصل الثامن: مراجعة وظيفة التسويق
الفصل التاسع: المراجعة المالية
الفصل العاشر: مراجعة وظيفة الإنتاج
الفصل الحادي عشر: مراجعة أنشطة البحوث والتطوير
الفصل الثاني عشر: تحديد الأهداف الاستراتيجية
الفصل الثالث عشر: التحليل والموائمة بين البدائل الاستراتيجية
الفصل الرابع عشر: قرار اختيار البديل الاستراتيجي المناسب
الفصل الخامس عشر: تطبيق الاستراتيجية
الفصل السادس عشر: التقويم والرقابة
ღ ღ ღ ღ ღ ღ ღ ღ ღ ღ ღ ღ ღ ღ ღ
رسالتنا للزوار الكرام : سجل عضويتك اليوم لتصلك رسائلنا لأخر مواضيع الأبحاث ورسائل الماجستير و الدكتورة عبر الايميل بشكل جميل.
♔ اَلَملَكهَ بَلَقَيــس♔- ♔ السمو الملكي ♔
- جائزه تسجيل للعام 10 اعوامجائزه الاعجاباتتاج 100 موضوعتاج المواضيعجائزه المواضيع امميزهعدد المشاركات بالمواضيع المميزهوسام التميزجائزه التميز
- عدد الرسائل : 3256
العمل/الترفيه : /لـآ شَي أوجَع منْ الحَنينْ ..~
الابراج :
الموقع : هوَ يشَبِه السّعادَةَ ؛ كلِ ماَ فكَرت فيَه ابتسَم !*
احترام القانون :
المزاج : ♡༽رفُُقُُآ بًًنِِبًًض قُُلََبًًيََ༼♡
نقاط : 56472
السٌّمعَة : 43
تاريخ التسجيل : 26/02/2008
تعاليق : الحب يزهر إذ التقينا بما يجمعنا لا بما يعجبنا !
مواضيع مماثلة
» الإدارة الاستراتيجية والتميز الإداري. المنظمة العربية للتنمية الإدارية ...
» الادارة الاستراتيجية 2
» الادارة الاستراتيجية 3
» الأدارة الاستراتيجية
» مقدمةعامة عن الادارة الاستراتيجية
» الادارة الاستراتيجية 2
» الادارة الاستراتيجية 3
» الأدارة الاستراتيجية
» مقدمةعامة عن الادارة الاستراتيجية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى