مطلوب دراسات عن الايفاد-المنح الدراسية-الابتعاث

من طرف **gazelle** الخميس ديسمبر 09, 2010 1:28 pm

السلام عليكم,,
أنا بحاجة الى دراسات وبحوث تتعلق بالايفاد- و المنح الدراسية- والابتعاث عاجلا,,
فمن يمكنه مساعدتي اتمنى الا يتأخر,,

شكرا لكم

من طرف **gazelle** الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 7:30 pm

من طرف **gazelle** السبت يناير 15, 2011 9:35 pm

أتمنى لهذا الموقع مزيدا من التقدم..
بانتظار مساعدتكم

من طرف **gazelle** الأربعاء أبريل 13, 2011 12:53 am

هل من مجيب

دراســــة مــــــن جامعـــــــة دمشــــق..المعيــــــــدون .. وبنــــــــاء القــــــــدرات الذاتيـــــة

مجتمع الجامعة
الأربعاء 5-8-2009م
صدر عن قسم الدراسات والبحوث في جامعة دمشق مؤخراً تقرير بعنوان: «المعيدون وبناء القدرات الذاتية». ويهدف هذا التقرير إلى إلقاء الضوء على أسلوب بناء القدرات الذاتية في جامعة دمشق عن طريق إعلانات المعيدين،

ومدى نجاح وفاعلية هذه الطريقة في توفير الاختصاصات المطلوبة، والزمن الذي يستغرقه توفير هذه الاختصاصات.‏

[size=16]وقد بات ملحاً إجراء مثل هذه الدراسة نظراً لأن عملية إيفاد المعيدين خارجياً للحصول على الدكتوراه تكلف الدولة نفقات باهظة تتطلب استثمارات كبيرة مع وجود مؤشرات تشير إلى انخفاض نسبة المعيدين العائدين من الايفاد، وطول الفترة الزمنية التي تستغرقها عملية إعداد المعيد وتأهيله.‏

[size=16]وقد استندت الإحصائيات الواردة في التقرير على المعلومات العائدة لأربع إعلانات وزارية لانتقاء معيدين هي إعلانات أعوام 1995 و 1996 و 1997 و 2000 .‏

[size=16]وقد تبين نتيجة الدراسة أن الزمن الوسطي لمكوث المعيد قبل الإيفاد يختلف من كلية لأخرى ويتراوح عموماً بين سنتين وثلاث سنوات، وقد تجاوز هذا المكوث في العديد من الكليات مدة «الثلاث سنوات» التي حددها قانون تنظيم الجامعات.‏

[size=16]كذلك فقد بينت الدراسة أن زمن مكوث المعيد خلال الإيفاد قد تجاوز في بعض الكليات سبع سنوات، ونادراً ما يقل عن أربع سنوات. أي أن ملء الشاغر من أي اختصاص عن طريق إعلان معيدين يتطلب وسطياً ما بين سبع وعشر سنوات من تاريخ الإعلان.‏

[size=16]وخلصت الدراسة إلى أنًه وفق إعلان عام 1995 نجحت الجامعة في الحصول على 48% فقط من الاختصاصات المطلوبة. أما باقي الاختصاصات، فلم تنجح الجامعة في الحصول عليها نتيجة تسرب عدد ملحوظ من المعيدين لأسباب متعددة (عدم المباشرة، عدم الإيفاد، عدم العودة من الإيفاد، ..إلخ). وكذلك هي الحال فيما يخص إعلان 1996. وبالنسبة إلى إعلان 1997 فإنَّ هذه النسبة تنخفض إلى 38%. وفيما يخص إعلان عام 2000، فإن هذه النسبة انخفضت إلى 11%. أي أنه بعد مرور ما يقارب تسعة أعوام على الإعلان فإن الجامعة تمكنت من ملء 11% فقط من الاختصاصات المطلوبة الأمر الذي يشير إلى عدم نجاعة هذه الطريقة في توفير الاختصاصات الملحة الناتجة عن إحداث برامج تعليمية جديدة واختصاصات جامعية حديثة.‏

[size=16]وقد أظهر التقرير بوضوح أن بناء القدرات الذاتية للجامعة بواسطة «إعلانات المعيدين» ، إن كان مقبولا عندما كان عدد أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة لا يتجاوز بضع مئات، وكانت الجامعة بأمس الحاجة إلى أعضاء هيئة تدريسية إضافيين من مختلف الاختصاصات، فإنه لم يعد ناجعاً في سد الحاجات الملحة من اختصاصات دقيقة نظراً للفترة الطويلة التي يستغرقها إعداد المعيد وتأهيله.‏

[size=16]وأوصت الدراسة بالتركيز على الأسلوب الآخر الذي أتاحه قانون تنظيم الجامعات لاستقطاب وتعيين أعضاء هيئة تدريسية جدد، وهو «الإعلان المباشر» عن الحاجة لأعضاء هيئة تدريس من خارج الملاك، وهو الأسلوب الذي تتبعه معظم جامعات العالم، وذلك لقصر المدة التي يستغرقها سد الحاجة من الاختصاصات المطلوبة وفق هذا الأسلوب. لكن ذلك يجب أن يترافق مع شروط عمل مؤاتية، بحيث تتناسب التعويضات مع طبيعة الاختصاصات ومقدار الطلب عليها وإلا فلن ينجح هذا الأسلوب في استقطاب الخبرات المطلوبة.‏

[size=16]كما أوصت الدراسة بالتخفيف ما أمكن من مسابقات المعيدين بشكلها الحالي نظراً للزمن الطويل الذي يستغرقه إعداد المعيد، وللنفقات الباهظة المترتبة عن ذلك. وأوصت بتطبيق آليات جديدة تقلل من مدة مكوث المعيد في بلد الإيفاد ليعود إلى الوطن بأسرع وقت ممكن، فلا يُهدر الوقت ولا المال العام، على ألا يكون ذلك على حساب السوية العلمية. ويمكن أن يتحقق ذلك عن طريق الإشراف المشترك على رسائل الماجستير والدكتوراه. وكذلك عن طريق تأهيل المعيدين داخلياً في مرحلة الماجستير، إذا توفرت الإمكانيات لذلك، ثم إيفادهم خارجياً ليكملوا تحصيلهم العلمي العالي في مرحلة الدكتوراه.‏

[size=16]كذلك أوصت بتعظيم الاستفادة من المرسوم الذي أصدره السيد الرئيس بتعيين الخريجين الأوائل في كلياتهم التي تخرجوا منها دون مسابقة، فهو أكبر ضامن للجامعات لاستقطاب المتفوقين من خريجيها. وقد يكون من المناسب اقتراح تعديل هذا المرسوم ليشمل الخريجين الثلاثة الأوائل.‏

[size=16]ويذكر أنه صدر عن قسم الدراسات والبحوث في جامعة دمشق خلال العامين الماضيين عدة تقارير عن التعليم المفتوح وعن واقع المعيدين في الجامعة. وقد اتخذ مجلس جامعة دمشق مؤخراً قراراً بإحداث مركز «بحوث التعليم العالي» بالتعاون مع جامعة كاسل الألمانية، وستناط به مستقبلا مهمة إجراء مختلف الدراسات والبحوث التي تتعلق بسياسات التعليم العالي.‏

[/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]

مطلوب دراسات عن الايفاد-المنح الدراسية-الابتعاث

مطلوب دراسات عن الايفاد-المنح الدراسية-الابتعاث

رد: مطلوب دراسات عن الايفاد-المنح الدراسية-الابتعاث

رد: مطلوب دراسات عن الايفاد-المنح الدراسية-الابتعاث

رد: مطلوب دراسات عن الايفاد-المنح الدراسية-الابتعاث

رد: مطلوب دراسات عن الايفاد-المنح الدراسية-الابتعاث