دراسات سابقة عن:الرضا الوظيفي
3 مشترك
منتـديات مكتـــوب الاستراتيجية للبحث العلمي MAKTOOB :: الابحــاث الأدبيــة والإداريـــة :: رسـائل ماجستـيــر ودكتـــوراة و بـحـوث جـامعيـة الابحــاث الأدبيــة والإداريـــة :: ابحاث الاقتصاد والتجارة
صفحة 1 من اصل 1
دراسات سابقة عن:الرضا الوظيفي
دراسات سابقة عن:
الرضا الوظيفي
أولاً الدراسات العربية:
1. دراسة (العيدروس، 1989) بعنوان :"الرضا الوظيفي وعلاقتة بمستوى الطموح لدى الممرضات السعوديات وعلاقة كل منهما ببعض المتغيرات الشخصية والمهنية : دراسة ميدانية بالمستشفيات الحكومية بمدينتى مكة المكرمة – جدة"،وقد هدفت إلى تحديد العوامل التي ترتبط بالرضا وعدم الرضا عن المهنة لدى الممرضات السعوديات ، ومعرفة العلاقة بين الرضا الوظيفي ومستوى الطموح ، والعلاقة بين الرضا الوظيفي لدى الممرضة وبين عوامل شخصية ومهنية محددة ، مثل المؤهل الدراسي ، مدة الخدمة ، الحالة الاجتماعية ، والرواتب ، والعلاقة بين مستوى الطموح لدى الممرضة وبين عوامل شخصية ومهنية محددة مثل المؤهل الدراسي ، الراتب ، مدة الخدمة ، والحالة الاجتماعية ،وقد توصلت الدراسة إلى وجود عوامل محددة للرضا الوظيفي وهي : ظروف العمل ، والمسئولية والاعتراف ، والتقدير ، والعلاقة مع الزملاء والمرؤوسين ، والضمان، والرواتب ، وفرص التقدم والترقي الوظيفي ، والنمو النفسي لاتخاذ قرارات خاصة في العمل ، وأنظمة وإجراءات الإدارة ، والاعتراف الشخصي ، والحالة الاجتماعية . كما توجد عوامل محددة لعدم الرضا الوظيفي وهي متطلبات العمل ،وعدم وجود علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين الرضا الوظيفي للممرضات السعوديات وكل من مدة الخدمة والراتب الشهري ، ولكن توجد علاقة إيجابية دالة عند 0.05 بين الرضا الوظيفي والحالة الاجتماعية للممرضات السعوديات ، كذلك توجد علاقة إيجابية دالة عند 0.01 وبين الرضا الوظيفي والمؤهل الدراسي للممرضات السعوديات ،وعدم وجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين مستوى الطموح وكل من مدة الخدمة والحالة الاجتماعية والمؤهل الدراسي للممرضة السعودية ، ولكن توجد علاقة دالة عند 0.05 بين مستوى الطموح والراتب الشهري للممرضات السعوديات.
2. دراسة (العمري ،1992) بعنوان:" بناء نموذج سببي لدراسة تأثير كل من الولاء التنظيمي والرضا الوظيفي وضغوط العمل على الأداء الوظيفي والفعالية التنظيمية. " استهدفت هذه الدراسة اختبار نموذج سببي لدراسة تأثير كل من بناء نموذج سببي لدراسة تأثير كل من الولاء التنظيمي والرضا الوظيفي وضغوط العمل على الأداء الوظيفي والفعالية التنظيمية. تم جمع البيانات من خلال استبانة وزعت على عينة عشوائية من العاملين السعوديين بالبنوك السعودية بمدينة الرياض لعام 1422هـ. وقد بلغ العائد من الاستبانات 611 استبانة تشكل عينة الدراسة.استخدم أسلوب تحليل المسار لاختبار النموذج السببي المقترح. وقد كشفت النتائج عن مجموعة من العلاقات السببية المعنوية في النموذج. حيث اتضح أن متغير الرضا الوظيفي يتحدد بكل من العمر والخدمة والراتب الشهري وصراع الدور وغموض الدور ومتغير الأداء الوظيفي. كما تبين أن متغير الولاء التنظيمي يتحدد بكل من العمر والخدمة والراتب الشهري وصراع الدور وغموض الدور ومتغير الرضا الوظيفي. أما متغير ضغوط العمل فتحدد بكل من العمر والخدمة والراتب الشهري وصراع الدور وغموض الدور ومتغير الولاء التنظيمي. كما اتضح بان مغير الأداء الوظيفي يتحدد بكل من الولاء التنظيمي و متغير ضغوط العمل والعمر والخدمة. وأخيرا كشفت النتائج أن متغير الفعالية التنظيمية كمتغير نهائي في النموذج يتحدد بكل من الرضا الوظيفي والولاء التنظيمي وضغوط العمل و متغير الأداء الوظيفي.
3. دراسة( العبد القادر،1996) بعنوان:"اختبار العلاقة بين صراع الدور وغموض الدور والرضا الوظيفي والصفات الديموغرافية للمهنيين العاملين في مجال الحاسوب في المملكة العربية السعودية: دراسة ميدانية" ،وهدفت هذه الدراسة إلى اختبار العلاقة بين صراع الدور وغموض الدور والرضا الوظيفي والصفات الديموغرافية للمهنيين العاملين في مجال الحاسوب في العديد من المنشآت بالمملكة العربية السعودية وذلك باستخدام عينة تبلغ مائة وثمانية وأربعين فرداً. أظهرت النتائج وجود علاقة إيجابية معنوية ذات دلالة إحصائية بين صراع الدور وغموض الدور، وإلى وجود علاقة سلبية معنوية ذات دلالة إحصائية بين الرضا الوظيفي وكل من صراع الدور وغموض الدور. كما توصلت الدراسة إلى وجود علاقة إيجابية معنوية بين صراع الدور وكل من الدخل الشهري ومدة الخدمة في المنشأة الحالية، وإلى وجود علاقة إيجابية معنوية بين غموض الدور والدخل الشهري لعينة الدراسة. وكذلك توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق معنوية ذات دلالة إحصائية في متوسطات صراع الدور وغموض الدور والرضا الوظيفي بين أربع فئات وظيفية من مهنيي الحاسوب وهي: 1- مبرمجو التطبيقات 2- محللو النظم 3- مستشارو الدعم الفني بإدارة الحاسوب.
4. دراسة (نصر الدين،1992) بعنوان :"الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس السعوديين بالجامعات السعودية" وقد استهدفت الدراسة اكتشاف اتجاهات أعضاء هيئة التدريس نحو العوامل المسببة لحاله الرضا أو عدم الرضا الوظيفي وكذلك تحديد أهم الخصائص الفردية لأعضاء هيئة التدريس المؤثرة على مستوى الرضا الوظيفي بالإضافة إلى اقتراح بعض التوصيات التي قد تفيد واضعي سياسات التعليم الجامعي بالمملكة من أجل رفع مستوى الأداء،وقد توصلت الدراسة إلى عند من النتائج من أهمها أن مستوى الرضا العام، لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات موضع الدراسة يعتبر متوسطا وان من العوامل التي ارتبطت بمستويات متوسطة من الرضا الوظيفي ظروف العمل المادية وطريقة اختيار رؤساء الأقسام والعمداء وكذلك اختيار أعضاء هيئة التدريس للمناصب الإدارية، وكذلك من بين العوامل التي ارتبطت بمستويات منخفضة من الرضا الوظيفي هي إجراءات الترقية والمرتب وعناصر التعويض المادي والمشاركة في رسم السياسات واتخاذ القرارات والمناخ التنظيمي العام.
4- دراسة( الموسوى، 1995) بعنوان :"الرضا الوظيفى عند المرشد التربوى فى مدارس الثانوية للمقررات فى دولة الكويت" وهدف هذا البحث إلى التعرف على مستوى الرضا الوظيفى عند المرشد التربوى فى مدارس الثانوية للمقررات وتحديد العوامل التى تؤثر على مستوى الرضا الوظيفى . وللإجابة على تساؤلات مشكلة البحث ووصولا لأهدافه استخدم المنهج الوصفى ، ويدور الإطار النظرى للبحث حول العناصر التالية : الرضا الوظيفى ، نظام المقرات ، المرشد التربوى . ومن أهم النتائج والتوصيات التى توصل إليها هذا البحث : - إعادة النظر فى نظام الحوافز والعلاوات والرواتب المتعلقة بوظيفة المرشد التربوى . - العمل على توفير مكان مناسب لاستقبال الحالات وحفظ الملفات لتحقيق السرية فى المجتمع المدرسى لوظيفة المرشد التربوى. - العمل على تحديد التوصيف المناسب لوظيفة المرشد التربوى بحيث تكون أكثر وضوحا . - يحتاج العديد من المرشدين إلى تطوير مهاراتهم وكفاءاتهم وزيادة معلوماتهم .
5- دراسة(الرويلي ،2001) بعنوان:" الرضا الوظيفي لدى مديري ومديرات مدارس التعليم العام الحكومي بمنطقة الحدود الشمالية (دراسة ميدانية ،وكان هدف الدراسة التعرف على درجة الرضا الوظيفي لدى مديري ومديرات مدارس التعليم العام التابعة لوزارة المعارف والرئاسة العامة لتعليم البنات بمنطقة الحدود الشمالية،وتوصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة الرضا بين مديري ومديرات مدارس التعليم العام في البعد الكلي وفي جميع مجالات الدراسة ما عدا (مجال المكانة الاجتماعية) حيث وجدت فروق ذات دلالة إحصائية لصالح المديرات،ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة الرضا بين مديري ومديرات مدارس التعليم العام في البعد الكلي وفي مجال (ظروف العمل، وفرص النمو والتقدم الوظيفي) تعزى للمرحلة التعليمية وذلك لصالح مديري ومديرات المرحلة الابتدائية،كما أن هناك مجموعة من العوامل يرى مديرو ومديرات المدارس أنها معوقات للرضا الوظيفي لديهم أهمها: (عدم أخذ المسؤلين برأي مديري ومديرات المدارس أثناء تعيين معلمين ومعلمات جدد في المؤسسة، عدم استطاعة مديري ومديرات المدارس توفير قسط كبير من الراتب لتلبية احتياجات المستقبل، عدم توفر المتطلبات المادية اللازمة في العمل، المكافآت المادية والامتيازات المرتبطة بالعمل، عدم تعاون أولياء الأمور في خدمة أهداف المؤسسة، وعدم العدالة في استحقاقية منح الترقية.
6- دراسة (العباسي،2002م) بعنوان:" الرضا الوظيفي لدى ضابط الأمن الكويتي "،تهدف هذه الدراسة إلى تعرف درجة الرضا الوظيفي للضباط العاملين بوزارة الداخلية الكويتية وأثر الخصائص الشخصية والوظيفية على الرضا الوظيفي والولاء , وذلك من خلال التحقق من الفروض التالية: تزيد نسبة الرضا الوظيفي والولاء لرجل الأمن الكويتي على 80%, وتوجد فروق ذات دلالة إحصائية للرضا الوظيفي والولاء لرجل الأمن الكويتي طبقا للخصائص الشخصية والوظيفية, وتوجد علاقة ارتباطية ذات دلالة بين الرضا والولاء الكلي والرغبة في ترك العمل ونظام الاتصال, واقتراح نموذج لتفسير العلاقة بين الخصائص الشخصية والوظيفية لرجل الأمن الكويتي وبين الرضا الوظيفي- وقد أعد استقصاء يحتوي جزأين: الأول: بيانات شخصية, والثاني: 39 بندا مقيسة على مقياس ليكرت الخماسي توفر جميعها تقويما عاما لدرجة الرضا الوظيفي والولاء, والرغبة في ترك العمل, ونظام الاتصال بالمؤسسة الأمنية لعينة من ضباط الأمن بلغ عددها 415 ضابطا , وحللت البيانات باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة كاختبار ف لتحليل التباين, ومعامل الارتباط الخطي, والتحليل العاملي التوكيدي, وتحليل المسارات- وقد توصلت الدراسة إلى أن نسبة الموافقة على الرضا الوظيفي الكلي تمثل 70%, والولاء الكلي 73%, والرغبة في ترك العمل 36%, وأن هناك علاقة طردية ومعنوية بين الرضا الوظيفي الكلي والولاء الكلي, ونظام الاتصال, في حين كانت العلاقة عكسية بينها جميعا وبين الرغبة في ترك العمل, كما أظهرت الدراسة أن للخصائص الشخصية والوظيفية فروقا معنوية على الرضا الوظيفي ما عدا الحالة الاجتماعية, والنموذج الهيكلي المقترح يفسر العلاقة بينها بدرجة عالية, ويمكن الاعتماد عليه في التفسير.
7- دراسة(السلوم،2002) بعنوان: "عوامل ضغوط العمل التنظيمية وعلاقتها بالرضا الوظيفي للمشرفات الإداريات ".هدفت هذه الدراسة إلى معرفة العوامل الرئيسة لضغوط العمل التنظيمية التي تتعرض لها المشرفات الإداريات العاملات في مكاتب الإشراف التربوي ،والتعرف على مستوى الرضا الوظيفي لدى المشرفات الإداريات العاملات في مكاتب الإشراف التربوي في كل من مدن : الرياض وجدة والدمام كما يراها أفراد الدراسة ،وتوصلت الدراسة إلى أن كمية العمل الذي تقوم به المشرفة الإدارية تعد من عوامل ضغوط العمل التنظيمية التي تتعرض لها المشرفات الإداريات ،كما يعد غموض الدور الذي تتعرض له المشرفة الإدارية أحد عوامل ضغوط العمل التنظيمية ،كما يعتبر التطور والنمو المهني في مجال الإشراف التربوي أحد عوامل ضغوط العمل التنظيمية .
8- دراسة( إبراهيم ،2003) بعنوان:" نظم الحوافز وأثرها علي الرضا الوظيفي:دراسة حالة كلية التجارة بجامعة النيلين "، ويهدف هذا البحث الى توضيح اثر نظم الحوافز على درجة الرضا الوظيفي للموظفين , والخروج بمقترحات وتوصيات تساهم في وضع نظام للحوافز ينال رضا الموظفين في الجامعة، توصلت الدراسة الى النتائج الآتية : إن الموظفين العاملين في كلية التجارة بجامعة النيلين غير راضين بالأغلبية عن نظام الحوافز المطبق في الجامعة , ومن النتائج الهامة أيضا إجماع الموظفين على أن هناك عديد من السلبيات فى نظام الحوافز المطبق فى الجامعة مثل (الشعور بعدم وجود حوافز , عدم وجود معايير ثابتة لتقييم أداء الموظفين , عدم تطبيق الحوافز بالعدل , وجود عوامل شخصية فى تطبيق الحوافز) ومن النتائج أيضا أن غالبية الموظفين يرون أن الحوافز الممنوحة لهم غير كافية وان هناك أنواعا أخرى من الحوافز يجب ان يحصلوا عليها , لذلك توصل البحث الى أن الحرمان من الحافز يؤدى الى (التأثير على درجة التعاون بين الزملاء , زيادة حدة الصراع داخل الجامعة , التأثير على درجة الولاء للجامعة وعلى درجة الاستقرار فيها.
9- دراسة(الشهري، ،2004) بعنوان:أثر المناخ التنظيمي على الرضا الوظيفي" هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على واقع المناخ التنظيمي لمعهد الدارة العامة )للمركز الرئيسي وفرعي جدة والدمام ( وما يتسم به من خصائص إيجابية أو سلبية ،وتوصلت الدراسة إلى أن هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين وضوح الدور الوظيفي للموظف وبين الرضا الوظيفي لديه ،وأن هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين فهم محتوى الوظيفي من قبل الموظف وبين الرضا الوظيفي لدى ذلك الموظف ،كما أن هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين النمط القيادي في المعهد وبين الرضا الوظيفي لدى موظفيه كما يوجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين طبيعة المكافئات المعمول بها في المعهد وبين الرضا الوظيفي لدى الموظفين،كما يوجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين طبيعة العلقات السائدة بين الفراد في المعهد وبين رضاهم الوظيف،كما أن هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين ظروف العمل المادية )المكان ، الإضاءة ، التهوية ، الثاث ( وبين الرضا الوظيفي لدى الموظفين في المعهد .
10- دراسة(سلامه،2004) بعنوان:" مستوى الانتماء المهني والرضا الوظيفي والعلاقة بينهما لدى أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الفلسطينية" هدفت الدراسة إلى معرفة مستوى الانتماء المهني والرضا الوظيفي والعلاقة بينها لدى أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الفلسطينية كما وهدفت إلى تحديد دور كل من متغيرات (الجنس، المؤهل العلمي، الرتبة العلمية، الخبرة الإدارية، المركز الوظيفي، الجامعة على مستوى الانتماء المهني، والرضا الوظيفي لدى أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الفلسطينية،وتوصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة بين مستوى الانتماء المهني والرضا الوظيفي،كما أن مستوى الرضا الوظيفي يتأثر ببعض المتغيرات وهي المؤهل العلمي والخبرة والمركز الوظيفي.
11- دراسة هبة إبراهيم ، وعويد المشعان ( 2004 ) : بعنوان:"الرضا الوظيفي وعلاقته بالنوع"" ، هدفت إلى التعرف على الفروق المعنوية بين المعلمين والمعلمات المصريين والكويتيين في ضغوط العمل ، ووجهة الضبط، والرضا الوظيفي، والفروق المعنوية بين الجنسين في متغيرات موضع الدراسة ، وتكونت عينة الدراسة من (408) معلم ،منهم (253) معلماً مصريا، و( 155 ) معلماً كويتياً، وبينت نتائج الدراسة أنه توجد فروق معنوية بين المعلمين المصريين والكويتيين في ضغوط العمل ، لصالح المعلمين الكويتيين ، كما بينت نتائج الدراسة أنه توجد فروق معنوية بين الجنسين في ضغوط العمل ، لصالح الإناث .
12- دراسة (المعيلي ،2006) بعنوان : الرضا الوظيفي لدى معلمي العلوم بالمرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية", هدفت الدراسة إلى استطلاع آراء معلمي العلوم في المرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية حول العوامل المؤثرة على رضاهم عن العمل، حيث طبقت الدراسة على عينة عشوائية تألفت من (88) معلماً من معلمي العلوم بالمدارس الثانوية بمدينة الدمام وتوابعها في المملكة العربية السعودية، باستخدام استبانة مكونة من (44) عبارة تمثل العوامل التي يمكن أن تؤثر على الرضا الوظيفي للموظفين. أسفرت الدراسة عن وجود عوامل مؤثرة على الرضا أهمها : عدم تعاون أولياء الأمور مع المؤسسة، تعيينهم على مستوى أقل مما يستحقونه ، الأخذ برأي ولي الأمر دون الرجوع إليهم، وضع حصصهم في أوقات متأخرة من اليوم الدراسي، تكليفهم بتدريس مواد خارجة عن تخصصاتهم، بعد المؤسسة عن المدينة التي يعيش بها أهل المعلم. كما أسفرت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.05) في درجة تأثير هذه العوامل على الرضا تبعاً لجنسية المعلم، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا عند نفس المستوى في درجة تأثير هذه العوامل تبعاً لاختلاف خبرة المعلم في التدريس؟ وبناءً على هذه النتائج أوصى الباحث بمجموعة من التوصيات أهمها : ضرورة تفعيل دور مجالس الآباء، وإعادة النظر في المستوى الوظيفي للموظفين الذين عينوا على مستوى أقل مما يستحقون، والأخذ بملاحظات المعلم عند تطوير الكتب الدراسية.
13- دراسة (الفالح،2006) بعنوان :"الرضا الوظيفي لمحضري المختبرات في المرحلتين المتوسطة والثانوية في مدينة الرياض"، هدفت الدراسة إلى التعرف على الرضا الوظيفي لمحضري المختبرات في المرحلتين المتوسطة والثانوية في مدينة الرياض . وكذا التعرف على الفروق بينهم في الرضا الوظيفي حسب المتغيرات المستقلة التالية: المرحلة التي يعمل بها محضر المختبر ، والعمر، والخبرة في العمل. ولتحقيق أهداف الدراسة والإجابة عن أسئلتها قام الباحث بإعداد استبانة تتكون من أربعة محاور، و من (52) عبارة ، وتكونت عينة الدراسة من (99) محضر مختبر. وتوصلت الدراسة إلي النتائج التالية أن : - المتوسطات الحسابية للرضا الوظيفي لمحضري المختبرات جاءت ما بين (2.13-4.68) وبمتوسط عام بلغ (3.72) وهذا يعني أن محضري المختبرات يتمتعون برضا وظيفي بدرجة متوسطة ، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الرضا الوظيفي بين محضري المختبرات تعزى للمرحلة الدراسية التي يعملون بها، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند (0.05) في الرضا الوظيفي بين محضري المختبرات تعزى لمتغير العمر، في محوري بيئة العمل والعبء العملي في المؤسسة وهذه الفروق لصالح الفئة العمرية الأكبر، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في الرضا الوظيفي تعزى لخبراتهم في العمل فيما يخص محور بيئة العمل ، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في الرضا الوظيفي تعزى لخبراتهم في العمل عند (0.05 ) لصالح ذوي الخبرة الأكثر في العمل فيما يخص محوري العبء العملي في المؤسسة والمميزات المادية والمعنوية. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في الرضا الوظيفي تعزى لخبراتهم في العمل في محور العلاقات الاجتماعية عند ( 0.01 ) لصالح ذوي الخبرة الأكثر.
14- دراسة(الديحاني،2007).بعنوان:" الرضا الوظيفي لمندوبي المبيعات في القطاع الخاص السعودي: دراسة ميدانية على منظمات القطاع الخاص بالمنطقة الشرقية"،وهدفت هذه الدراسة إلى تعرف مستوى الرضا الوظيفي لدى مندوبي المبيعات السعوديين و غير السعوديين في القطاع الخاص السعودي، و تأثير الصفات الشخصية (العمر، و المستوى التعليمي، و الراتب، و الخبرة) على درجة الرضا الوظيفي. و لتحقيق هذه الأهداف تم توزيع 1560 استبانة على مندوبي المبيعات في 285 منظمة. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج من أهمها: (1) أن متوسط الرضا الوظيفي العام لمندوبي المبيعات غير السعوديين أعلى وبدلالة إحصائية عن متوسط الرضا الوظيفي لمندوبي المبيعات السعوديين. (2) مثل كل من عنصر الراتب، والشعور بالأمان والاستقرار الوظيفي، والترقيات و المكافآت أهم عناصر الرضا الوظيفي لكل من مندوبي المبيعات غير السعوديين ومندوبي المبيعات غير السعوديين. (3) أن هناك علاقة طردية بين الراتب والرضا الوظيفي لكل من مندوبي المبيعات السعوديين وغير السعوديين. أن هناك علاقة عكسية بين المستوى التعليمي والرضا الوظيفي لمندوبي المبيعات السعوديين، بينما لم تثبت الدراسة وجود علاقة للمندوبين غير السعوديين. أن هناك علاقة عكسية بين سنوات الخبرة والرضا الوظيفي لمندوبي المبيعات السعوديين، بينما أثبتت الدراسة أن هناك علاقة طردية بين سنوات الخبرة والرضا الوظيفي لمندوبي المبيعات غير السعوديين. وأخيرا، لم تجد الدراسة أية علاقة بين العمر والرضا الوظيفي لكل من الفئتين.
15- دراسة (الشوامرة،2007) بعنوان" مستوى الرضا المهني لدى معلمي ومعلمات المدارس الخاصة في مدارس نور الهدى التطبيقية في بلدة بيتونيا" ، وهدفت الى التعرف على مستوى الرضا المهني لدى معلمي ومعلمات المدارس الخاصة في مدارس نور الهدى التطبيقية في بلدة بيتونيا, وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية لاثر الرضا الوظيفي للموظفين و المعلمات تبعا لمتغير الجنس حيث وهي دالة احصائيا. وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لاثر الرضا الوظيفي للموظفين و المعلمات تبعا لمتغير المؤهل العلمي ، وإلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لاثر الرضا الوظيفي للموظفين و المعلمات تبعا لمتغير سنوات الخبرة.
16- دراسة (الشيخ خليل و شرير، 2008) بعنوان"الرضا الوظيفي وعلاقته ببعض المتغيرات (الديموغرافية) لدى الموظفين"هدفت الدراسة إلى معرفة العلاقة بين الرضا الوظيفي وبعض المتغيرات ( الديموغرافية) لدى الموظفين(الجنس ،المؤهل العلمي ، سنوات الخبرة ، المرحلة الدراسية)،وقد تكونت عينة الدراسة من(360)معلما ومعلمة، وقد تم أخذها بطريقة عشوائية عنقودية من (18)مدرسة (بنون وبنات)وقد أعد الباحثان استبانة لقياس الرضا الوظيفي خاصة بالدراسة،وقد أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائيا في الرضا الوظيفي ككل لصالح الإناث وحملة الدبلوم المتوسط والمرحلة الأساسية الدنيا، بينما لم توجد فروق في الرضا عن المادة، وبالنسبة لتحقيق المهنة للذات فكانت الفروق لصالح الإناث، حملة الدبلوم المتوسط والمرحلة الأساسية الدنيا، وبالنسبة لطبيعة العمل وظروفه، والعلاقة بالمسئولين كانت الفروق لصالح الإناث، حملة الدبلوم المتوسط والمرحلة الأساسية الدنيا، أما سنوات الخبرة فلا يوجد لها أي أثر على الرضا الوظيفي.
ثانياً الدراسات الأجنبية:
17- دراسة (ستيفي وآخرون، 1988 (Steffy, et al, فوجدت ارتباط بين متغيرات ضغوط العمل، وعدم الرضا، وضغوط الحياة والاضطرابات النفسجسمية
18- دراسة دي فرانك وستروب (, Stroup CA, 1989DeFrank RS) بعنوان:"الضغط النفسي وعلاقته بصحة المعلم،هدفت إلى تقييم العلاقة المتبادلة بين كل من العوامل الشخصية وضغط العمل والرضا الوظيفي والأعراض المرضية. وقد تكونت عينة الدراسة من 245 معلمة من المدارس الابتدائية في جنوب تكساس. وقد كان الاستطلاع هو الأداة المستخدمة في الدراسة. ومن ضمن التساؤلات التي تضمنها الاستطلاع هو أن العوامل الديموغرافية والخلفية التدريسية لا تؤثر على الضغط والرضا أو المخاوف الصحية. وقد بينت نتائج الدراسة أن ضغط العمل وعلى الرغم من أنه كان المؤشر الأقوى على الرضا الوظيفي، لكنه لم يكن ذو علاقة مباشرة بالمشكلات الصحية، وهذه النتيجة لم تكن متوقعة. كما وأظهرت النتائج أن المعلمات قد أشرن في إجاباتهن إلى مصادر إضافية للضغط، وكانت الكثير منها بيئية أو سياسية.
19- دراسة (كونوي وزميلاتها) نموذجا للرضا الوظيفي يتضمن سبعة عشر جانبا لقياس الرضا الوظيفي من أبرزها: الترقية, فرص التدريب, الاستقلالية, مجموعة العمل, الإشراف, الإدارة العليا, الأجور, الأمن الوظيفي, أسلوب تنظيم العمل, الالتزام التنظيمي(العمري,1992,,ص16).
20- دراسة (فريدريك تايلور عام 1911م )ركز على اهمية الحوافز المادية حيث افترض ان الموظفين كسالى ولا يمكن تحفيزهم الا من خلال الرواتب والحوافز المالية فقط. ولقد اقترح تايلور على انقسام العمل والوظيفة لاجزاء صغيرة ومن ثم دمج هذه الاجزاء ثانية بشكل فعال وقد اطلق على هذه العملية اسم 'دراسةالحركة والوقت' الا ان هذه النظرية انتقدت بسبب تركيزها على طريقة واحدة كطريقة مثلى للتحفيز(منتديات اليسير, 2005,ص1).
21- دراسة( هوثورن )وعلى النقيض مما سبق، نجد أن مدرسة العلاقات الإنسانية أولت النواحي الانسانية للعامل اهتماماً كبيراً، فقد جاءت تجارب هوثورن في الفترة الواقعة بين عام (1927م-1932م) لتؤكد أن العوامل المادية لم تكن الحافز الوحيد المحقق للرضى عن العمل، بل إن هناك عوامل متعددة كان لها كبير الأثر في تحقيق الرضى(شريدة,2007،ص1).
22- دراسة) (Steel, 1989والتي هدفت إلى التعرف على علاقة بعض المتغيرات مثل الجنس والخبرة بالرضا الوظيفي للموظفين في المدارس في ولاية أيوا(Iowa) الأمريكية، ودلت نتائجها على وجود علاقة ذات دلالة إحصائية للخبرة والجنس على الرضا الوظيفي
23- دراسة (هيرزبيرج ،1957م )طور هيرزبيرج نموذج العاملين بعد قيامه باجراء مقابلات مع مجموعة من العاملين لتحديد اسباب الرضى وعدم الرضا الوظيفي فلاحظ ان الموظفين يمكن تحفيزهم من خلال عاملين: 1- المحفزات الداخلية : وهي امور توجد في الوظيفة نفسها وهي المسؤولية والانجاز. 2- المحفزات الخارجية: وهذه المحفزات لا تزيد من مستوى الرضا الوظيفي لكن وجودها او زيادتها يمنع عدم الرضا مثل الراتب, ظروف العمل, وسياسات الشركات بشكل عام. ومن الماخذ على هذه الدراسة لم يحاول معرفة وتقييم العلاقة بين الرضا الوظيفي والاداء(منتديات اليسير, 2005,ص1). يوضح (هيرزبرغ) أن الأشخاص عندما يبدؤون العمل على الغالب في الفترة بين 18-20 سنة فإنهم يقومون بعملهم بحماس، ولكن هذا الحماس يبدأ بالتضاؤل تدريجيا أيضا حيث يصل إلى أقل نقطة في نهاية العشرينات وبداية الثلاثينات من العمر. بعد هذه النقطة تبدأ المواقف تجاه العمل بالتحسن وترتفع نسبة الرضا عنه حتى يصل الفرد إلى سن الخمسين على الأقل، أما بعد ذلك فإن حالة الرضا أو عدمه فهي غير مؤكدة. ولكن النقطة الأكيدة والصحيحة هي أن الفئة من العمر بين سن 20 وَ 30 هي الفئة الأقل رضا عن عملها.
24- دراسة (كروزييه) في فرنسا حول الرضا في العمل دلت نتائجها أن للجنس والعمر أهمية في الرضا عن العمل، حيث توصل إلى أن الرجال أكثر رضا عن عملهم من النساء إلى حد ما. كما أنه يزداد الرضا مع تقدمهم في العمر واستمرارهم في العمل في المنظمة ذاتها.
25- دراسة (سارة سميث، 1987) بعنوان:"العوامل المؤثرة على الرضا الوظيفي لدى المعلمين اليابانيين والأمريكيين :دراسة مقارنة"وهدفت إلى معرفة الفروق في الرضا الوظيفي بين المعلمين اليابانيين والأمريكيين وأسباب تلك الفروق،وتوصلت الدراسة إلى أن المعلمين والأمريكيين أكثر رضا من المعلمين فيما يتعلق بظروف العمل ،وان سبب عدم رضا المعلمين اليابانيي هو اختلاف توقعاته في عائد التدريس قبل الخدمة وبعد الخدمة.
26- دراسة (سارة سميث، وزميلاتها ،1986) بعنوان :"العوامل المؤثرة على الرضا الوظيفي"هدفت إلى تحديد العوامل التي تؤثر على الرضا الوظيفي ،وتوصلت الدراسة إلى أن هناك خمس جوانب رئيسية تحدد الرضا الوظيفي وهي: طبيعة العمل, الراتب, الإشراف, التقدم الوظيفي, وزملاء العمل.
قائمة المراجع
المراجع
المراجع باللغة العربية:
1. العمري، عبيد بن عبدالله(1992). بناء نموذج سببي لدراسة تأثير كل من الولاء التنظيمي والرضا الوظيفي وضغوط العمل على الأداء الوظيفي والفعالية التنظيمية. كلية الآداب، جامعة الملك سعود، الرياض، المملكة العربية السعودية
2. الشوامرة،محمد خليل عيسى(2007). مستوى الرضا المهني لدى معلمي ومعلمات المدارس الخاصة في مدارس نور الهدى التطبيقية في بلدة بيتونيا.رسالة ماجستير،جامعة القدس المفتوحة.
3. الشهري،عبد الله بن محمد عامر،(2004).أثر المناخ التنظيمي على الرضا الوظيفي.كلية الاقتصاد والإدارة،جامعة الملك عبد العزيز ، رسالة ماجستير.
4. عايدة خطاب(1998). الانتماء التنظيمي والرضا عن العمل(دراسة ماجستير) – جامعة الملك سعود-الرياض
5. العيسى، غزيل سعد(1416هـ). المناخ التنظيمي وأثره على الرضا الوظيفي. رسالة ماجستير. كلية العلوم الإدارية. جامعة الملك سعود.
6. المعيلي ،(2006). الرضا الوظيفي لدى معلمي العلوم بالمرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية. المجلة العلمية لجامعة الملك فيصل ،العلوم الإنسانية والإدارية ،المجلد السابع ,العدد الأول , 1427 هـ (2006 م).
7. سلامه، انتصار محمد طه.(2004). مستوى الانتماء المهني والرضا الوظيفي والعلاقة بينهما لدى أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الفلسطينية.رسالة ماجستير في الإدارة التربوية.
8. الديحاني ،طلاع محمد،(2007). الرضا الوظيفي لمندوبي المبيعات في القطاع الخاص السعودي: دراسة ميدانية على منظمات القطاع الخاص بالمنطقة الشرقية.- المجلة العربية للعلوم الإدارية (الكويت).- ع2 (2007).- ص ص237-264.
9. الشيخ خليل، جواد محمد،و شرير، عزيزة عبد الله(2008).الرضا الوظيفي وعلاقته ببعض المتغيرات (الديموغرافية) لدى الموظفين. مجلة الجامعة،المجلد السادس عشر1429 / 2008 م الدراسات الإنسانية العدد الأول.
10. الفالح , ناصر عبدالرحمن, الرضا الوظيفي لمحضري المختبرات في المرحلتين المتوسطة والثانوية في مدينة الرياض، مقبول للنشر في المجلة العلمية جامعة الملك فيصل, م6 ع 2 1426هـ. . ص ص: 155-204
11. السلوم، سعاد بنت عبد الله بن عبد الرحمن،(2002). عوامل ضغوط العمل التنظيمية وعلاقتها بالرضا الوظيفي للمشرفات الإداريات .جامعة الملك عبد العزيز،كلية التربية،رسالة ماجستير.
12. الرويلي، نواف بن عبدالله جدعان المدهرش(2001). الرضا الوظيفي لدى مديري ومديرات مدارس التعليم العام الحكومي بمنطقة الحدود الشمالية (دراسة ميدانية).جامعة الملك عبد العزيز ،كلية التربية،رسالة ماجستير.
13. إبراهيم ، احمد عثمان(2003).نظم الحوافز وأثرها علي الرضا الوظيفي:دراسة حالة كلية التجارة بجامعة النيلين.رسالة ماجستير،جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، كلية الدراسات التجارية.
14. الموسوى، راشد السهل حسن .(1995)"الرضا الوظيفى عند المرشد التربوى فى مدارس الثانوية للمقررات فى دولة الكويت ."المجلة العلمي January 1995, vol 27,
15. العباسي، عبدالحميد محمد، (2002). الرضا الوظيفي لدى ضابط الأمن الكويتي،جامعة الكويت ،رسالة ماجستير.
16. العيدروس،لولو،عبد الله(1989). دراسة عن الرضا الوظيفي وعلاقتة بمستوى الطموح لدى الممرضات السعوديات وعلاقة كل منهما ببعض المتغيرات الشخصية والمهنية : دراسة ميدانية بالمستشفيات الحكومية بمدينتى مكة المكرمة – جدة،رسالة ماجستير ،جامعة ام القرى،كلية التربية.
17. .نصر الدين، سمير عبدالله،(1992). الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس السعوديين بالجامعات السعودية. رسالة ماجستير،جامعة الملك عبدالعزيز،كلية الاقتصاد والإدارة.
18. عبيدات، ذوقان؛ وعبد الرحمن عدس؛ وكايد عبد الحق(1996م). البحث العلمي: مفهومه وأدواته وأساليبه. الأردن: دار الفكر.
19. حريم، حسن(1997م). السلوك التنظيمي: سلوك الأفراد في المنظمات. الأردن: دار زهران للنشر والتوزيع.
20. المير، عبد الرحيم علي."العلاقة بين ضغوط العمل وبين الولاء التنظيمي والأداء والرضا الوظيفي والصفات الشخصية : دراسة مقارنة". الإدارة العامة. مج35. ع، (1995م). ص ص 207- 252.
21. الهويش، سليمان يحيى(1420هـ).العلاقة بين ضغوط العمل والرضا الوظيفي لدى العاملين بمصانع الحديد والصلب بشركة حديد(سابك). كلية التربية- جامعة أم القرى: مكة المكرمة ، (رسالة ماجستير غير منشورة).
22. العمري, خالد. (1992)."مستوى الرضا الوظيفي لمديري المدارس في الاردن وعلاقته ببعض خصائصهم الشخصية والوظيفية", مؤتة للبحوث والدراسات, مجلد 7 ,جامعة اليرموك, مؤتة, الاردن, 13 -18.
23. القرشي, , سالم.(1998)." الاتجاه نحو مهنة التدريس ", مستقبل التربية العربية, مجلد(4), العددان(14), 10-16.
24. القريوتي, محمد قاسم. (1997). السلوك التنظيمي: دراسة السلوك الانساني الفردي والجماعي في المنظمات الادارية, ط2, عمان, الاردن, 30-36.
25. القريوتي, محمد قاسم, زويلف, د.مهدي حسن. (1993). المفاهيم الحديثة في الادارة:النظريات والوظائف,ط3, عمان, الاردن, 197-198.
26. اليماني, سعيد احمد, بوقحوص, خالد احمد.(1996). "دراسة للرضا المهني لدى موظفي وموظفات
التعليم العام في مهنة التدريس بدولة البحرين", مجلة دراسات العلوم التربوية, 23(2), البحرين,
208-284.
27. حمدي, د.نزيه, جبريل, د.موسى, ابو طالب,صابر, داوود, د.نسيمة.(1992).التكيف ورعاية الصحة النفسية,ط1, جامعة القدس المفتوحة,82-327.
28. زاهر, ضياء الين.(1998). "علاقة الرضا الوظيفي والتكيف الدراسي بالدافعية والانجاز", المجلة التربوية, مجلد12 ,العدد 46,203-209.
29. المنظمة العربية للعلوم الإدارية، المؤسسة العامة كإستراتيجية إدارية للتنمية، شركة الشرق الأوسط للطباعة، عمان، 1405هـ/1985م ص49 .
30. النجار ، فريد (2003): إدارة الأعمال الدولية والعالمية.ط(1): الدار الجامعية للطباعة والنشر،الإسكندرية.
31. طلحة،أحمد عثمان،(2007).إدارة المؤسسات العامة في الدول النامية من منظور استراتيجي،
32. محمد طعامنة، "أثر وحدات التطوير الإداري في المناخ التنظيمي السائد في القطاع العام"، دراسات، مجلد 23، العدد 2، 1996.
33. موسى اللـوزي، "الرضا عن المناخ التنظيمي لدى الأفراد العاملين في مستشفيات القطاع العام في الأردن، دراسات، مجلد 21أ، عدد6، 1994.
34. ياسر مناع العدوان، "نحـو منهجية تحليلية للتطوير الإداري"، الإدارة العامة، المجلد 34، عدد 3، 1994.
35. الطويل ،عبدالرحمن هيجان وآخرين. المؤسسات العامة في المملكة العربية السعودية في الإدارة العامة في المملكة العربية السعودية ، معهد الإدارة العامة، الرياض 1416هـ/1996م .
36. خميس إسماعيل، المؤسسات العامة الاقتصادية في الدول العربية ، عالم الكتب، القاهرة، 1398هـ/1978م .
37. نواف كنعان ومحمود عاطف ، المؤسسات العامة في المملكة العربية السعودية دراسة نظرية وتطبيقية، مطابع الفرزدق الرياض، 1402م/1983م .
38. نائل العواملة، إدارة المؤسسات العامة الأسس النظرية وتطبيقاتها في الأردن، زهران للنشر والتوزيع، عمان، 1413هـ/ 1993م .
39. حسن توفيق، الإدارة العامة . مطابع سجل العرب، القاهرة، 1392هـ/1972م .
40. حلمي محمود، المشروعات العامة، مجلة العلوم الإدارية ، العدد (1) 1397هـ/1967م .
41. عدنان العجلاني، الوجيز في الحقوق الإدارية ،الجزء (1)، جامعة دمشق ط (3)، 1385هـ/1965م .
42. حسن حابي، المؤسسات العامة في لبنان، . الناشر غير معروف، بيروت، 1394هـ/1974م .
43. محمد صادق، المؤسسات العامة، مجلة الإدارة العامة، معهد الإدارة العامة، الرياض 1384هـ/1965م .
44. محمد علي شتا، إدارة المؤسسات ، مكتبة عين شمس،القاهرة، 1397هـ/1977م .
45. سعود النمر ومحمد حمزاوي، المناخ التنظيمي مؤشر لفعالية إدارة المؤسسات العامة في المملكة العربية السعودية . مطابع جامعة الملك سعود، الرياض 1406هـ/ 1986م .
46. حامد مصطفى، المؤسسات العامة في المملكة العربية السعودية ، الناشر غير معروف 1392هـ/1972م .
47. عبدالرحمن السدحان، هل المؤسسات العامة بديل للدولة أم وسيلة لها ؟ معهد الإدارة العامة الرياض 1396هـ /1976م .
48. المنظمة العربية للعلوم الإدارية، المؤسسة العامة كإستراتيجية إدارية للتنمية ، شركة الشرق الأوسط للطباعة، عمان، 1405هـ/1985م .
49. محمد كامل ليله ، نظرية المؤسسات العامة ، جامعة بيروت العربية، بــــيروت، 1398هـ/1978م.
50. سعد العلوش، نظرية المؤسسة العامة، دار النهضة العربية، بيروت، 1388هـ/1968م .
51. عبدالله المحمود، المؤسسات العامة، معهد الإدارة العامة، بحث دبلوم غير منشور، الرياض، 1393م/1973م .
52. المنظمة العربية للعلوم الإدارية الإجراءات الإدارية والتنظيمية في المؤسسات نموذج مقترح، شركة الشرق الأوسط للطباعة، عمان، 1406هـ/1986م .
53. عبدالباري درة، العامل البشري والإنتاجية في المؤسسات العامة، دار الفرقان للنشر والتوزيع، عمان، 1402هـ/1982م .
54. حماد محمود شطا، المؤسسة العامة ودورها في التنمية، الهيئة المصرية العامة للكتاب ، القاهرة،1403هـ/1983م .
55. أسامة عبدالرحمن، المؤسسات العامة والأساليب الحديثة في الميزانية مع التركيز على الوضع في المملكة العربية السعودية، بحث مقدم لدورة الميزانية العامة كأداة للتنمية الاقتصادية ، جامعة الملك سعود، 1401هـ/1981م .
56. أسامة عبدالرحمن، تجربة المملكة العربية السعودية مع المؤسسات العامة، مجلة كلية العلوم الاجتماعية، جامعة الملك سعود، 1398هـ/1978م .
57. أحمد رشيد، تنظيم وإدارة ، المؤسسات العامة ،دار المعارف، القاهرة، 1404هـ/1984م .
58. أحمد محيو، ترجمة محمد صاصيلا، محاضرات في المؤسسات الإدارية دار المطبوعات الجامعية،الجزائر، 1416هـ/1996م .
59. المنظمة العربيــــة للعلوم الإدارية، تنظيم وإدارة المنشآت العامة . مطبعة أطلس، القاهرة، 1394هـ/ 1974م .
60. معهــــد الإدارة العامة تطور الإدارة في المملكة العربية السعودية خلال مائة عام، (1319–1419هـ) ودور معهد الإدارة في تنميتها، معهد الإدارة الرياض، 1419هـ/1999م .
61. اللجنة العليا للإصلاح الإداري، دراسة واقع شؤون الموظفين والشئون المالية في المؤسسات العامة في المملكة العربية السعودية . معهد الإدارة العامة، الرياض 1418هـ/1998م .
62. عبدالمعطي عساف، التنظيم الإداري في المملكة العربية السعودية، دار العلوم للطباعة والنشر، الرياض، 1403هـ/1983م .
57. عبدا الفتاح،محمد سعيد،والصحن،محمد فريد.(2003).الإدارة العامة:المبادئ والتطبيق.الدارالجامعية،الإسكندرية.
58. أبو قحف , عبد السلام (2001م): بحوث في ادارة الاعمال الدولية.ط(1) الدار الجامعية للطباعة والنشر، الإسكندرية.
59. منقاره، سامي (1996):الادارة الفضلى في القطاعين الخاص والعام .(ط1)، مؤسسة بحسون للنشر والتوزيع.
60. الصفار، الشيخ فاضل(2002)، إدارة المؤسسات من التأهيل إلى القيادة،) ط1).الرياض, دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر والتوزيع
61. البعلبكي ، سمير (1998):إدارة الأعمال ،مشاكل وحلول، (ط1).القاهرة، عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع.
62. النجار ، فريد (2007): إدارة الأعمال الدولية والعالمية.ط(1): الدار الجامعية للطباعة والنشر،الإسكندرية.
63. توفيق ، جميل (2005): إدارة الأعمال.ط(1): الدار الجامعية للطباعة والنشر،الإسكندرية.
64. يونس ، عبد الغفور (2004): تنظيم إدارة الأعمال.ط(1): الدار الجامعية للطباعة والنشر،الإسكندرية.
65. تياتار ، ر.أ (2004): علم الإدارة( إدارة الأعمال), ترجمةكمال الخولي.ط(1): مؤسسة نوفل،بيروت.
66. العبد القادر، عبد الله،(1996).اختبار العلاقة بين صراع الدور وغموض الدور والرضا الوظيفي والصفات الديموغرافية للمهنيين العاملين في مجال الحاسوب في المملكة العربية السعودية : دراسة تحليلية ، المجلة العربية للعلوم الإدارية ، المجلد الثالث ، العدد الثاني ، مايو 1996 ،ص ص 317-338
المراجع باللغة الأجنبية:
69- Drucker P.F (1992), The new society of Organizations, Harvard university.UK
70- Heba Ibrahim , Owaied Al Mashaan ( 2004 ) : " Job Stress and ite Relation With Type A , Iocus of Control ", Arabic Studies in Psychology , Vol .3 , n.2, Apr , pp5-32..
71- Dubrin, A J (1988). Human relation-a job oriented approach. New Jersey. Prentic Hall, inc
72- Arvey, R. D., Bouchard, T. J., Segal, N. L., & Abraham, L. M. (1989). Job satisfaction: Environmental and genetic components. Journal of Applied Psychology, 74, 187-192.
73- Carsten, J. M., & Spector, P. E. (1987). Unemployment, job satisfaction, and employee turnover: A ****-analytic test of the Muchinsky model. Journal of Applied Psychology, 72, 374-381.
74- Hacket, R. D., & Guion, R. M. (1985). A reevaluation of the absenteeism-job satisfaction relationship. Organizational Behavior and Human Decision processes, 35, 340-381.
75- Herzberg, F., Mausner, B., & Snyderman, B. B. (1959). The Motivation to Work (2nd ed.). New York: John Wiley & Sons.
76- Ironson, G. H., Smith, P. C., Brannick, M. T., Gibson, W. M., & Paul, K. B. (1989). Constitution of a job in general scale: A comparison of global, composite, and specific measures. Journal of Applied Psychology, 74, 193-200.
77- Jex, S. M. (2002). Organizational psychology: A scientist-practitioner approach. New York: John Wiley & Sons.
78- Judge, T. A., Locke, E. A., Durham, C. C., & Kluger, A. N. (1998). Dispositional effects on job and life satisfaction: The role of core evaluations. Journal of Applied Psychology, 83(1), 17-34.
79- Judge, T. A., Thoresen, C. J., Bono, J. E., & Patton, G. K. (2001). The job satisfaction-job performance relationship: A qualitative and quantitative review. Psychological Bulletin, 127(3), 376-407.
80- Judge, T. A., & Watanabe, S. (1993). Another look at the job satisfaction-life satisfaction relationship. Journal of Applied Psychology, 78(6), 939-948.
81- Locke, E. A. (1976). The nature and causes of job satisfaction. In M. D. Dunnette (Ed.), Handbook of Industrial and Organizational Psychology (pp. 1297-1349). Chicago, IL: Rand McNally.
82- Smith, P. C., Kendall, L. M., & Hulin, C. L. (1969). Measurement of satisfaction in work and retirement. Chicago: Rand McNally.
83- Staw, B. M., & Ross, J. (1985). Stability in the midst of change: A dispositional approach to job attitudes. Journal of Applied Psychology, 70, 469-480.
84- Spector, P. E. (1985). Measurement of human service staff satisfaction: Development of Job Satisfaction Survey. American Journal of Community Psychology, 13, 693-713.
85- Steffy, B., Jones, J. (1988), "Workplace stress and indicators of coronary-disease risk", Academy of Management Journal, Vol. 31 No.3, pp.686-98.
86- DeFrank RS, Stroup CA.., (1989): Teacher stress and helath; examination of a model.
☆*همس الروح* ☆- ♛ مجلس الوزراء ♛
- جائزه تسجيل للعام 10 اعوامجائزه المواضيع المميزهجائز المجموعاتعدد المشاركات بالمواضيع المميزهجائزه عدد النقاطجائزه الاعجابات
- عدد الرسائل : 198
الابراج :
الموقع : https://stst.yoo7.com/
احترام القانون :
نقاط : 12152
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/03/2008
DR. Ahmed Elsohimy يعجبه هذا الموضوع
رد: دراسات سابقة عن:الرضا الوظيفي
مشكورون علي هده المعلومات القيمة كنت في امس الحاجة لهده الدراسات السابقة ارجو منكم المساعدة بمراجع بالعربية او بالفرنسية في الرضا الوظيفي و الضغط النفسي و شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررا
متصالحة- ☆ الأعضاء ☆
- جائزه تسجيل للعام 10 اعوام
- عدد الرسائل : 1
العمل/الترفيه : طالبة سنة رابعة عليم النفس عيادي
الابراج :
احترام القانون :
نقاط : 5228
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 10/12/2010
استبيان الرضا الوظيفي الجديد
بارك الله فيكم و مشكور على الموضوع و أحب مشاركتكم هذه المعلومة للفائدة:
يوجد شركة بالأردن تقوم بمساعدتك ببناء أسئلة استبيان الرضا الوظيفي و من ثمّ تقوم بقياس رضا الموظفين بأحدث الاساليب و التحاليل و بدعم كامل للغة العربية و توفر خدماتها في جميع الدول العربية و هذا هو الرابط:
استبيان الرضا الوظيفي
يوجد شركة بالأردن تقوم بمساعدتك ببناء أسئلة استبيان الرضا الوظيفي و من ثمّ تقوم بقياس رضا الموظفين بأحدث الاساليب و التحاليل و بدعم كامل للغة العربية و توفر خدماتها في جميع الدول العربية و هذا هو الرابط:
استبيان الرضا الوظيفي
bawaliz- ☆ الأعضاء ☆
- جائزه تسجيل للعام 10 اعوام
- عدد الرسائل : 2
الابراج :
احترام القانون :
نقاط : 4476
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 03/01/2013
مواضيع مماثلة
» من يعرف الفرق بين ( الرضا الوظيفي ) وبين ( الاستقرار الوظيفي ) ؟؟؟ !!!
» ما الفرق بين الرضا الوظيفي والاستقرار الوظيفي
» استبيان الرضا الوظيفي الجديد
» من لديه معلومات أو دراسات حول موضوع ( الاستقرار الوظيفي )!!!!
» اثر الدخل الوظيفي على الابداع والابتكار الاردن
» ما الفرق بين الرضا الوظيفي والاستقرار الوظيفي
» استبيان الرضا الوظيفي الجديد
» من لديه معلومات أو دراسات حول موضوع ( الاستقرار الوظيفي )!!!!
» اثر الدخل الوظيفي على الابداع والابتكار الاردن
منتـديات مكتـــوب الاستراتيجية للبحث العلمي MAKTOOB :: الابحــاث الأدبيــة والإداريـــة :: رسـائل ماجستـيــر ودكتـــوراة و بـحـوث جـامعيـة الابحــاث الأدبيــة والإداريـــة :: ابحاث الاقتصاد والتجارة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى