كيف تعدُّ نفسك لمناقشة رسالتك العلمية للماجستير؟

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ....أما بعد :

إضاءة !

كيف تعدُّ نفسك لمناقشة رسالتك العلمية للماجستير؟ Images?q=tbn:ANd9GcTacyJuYR8IlgI-ys45dE7khqmD1aV_PzCQSOu39n0CPl-_1wF30A

كيف تعدُّ نفسك لمناقشة رسالتك العلمية للماجستير؟ Images?q=tbn:ANd9GcTacyJuYR8IlgI-ys45dE7khqmD1aV_PzCQSOu39n0CPl-_1wF30A

من أهم عوامل النجاح :

* الإعداد المسبق والتحضير الجيد لأي أمر نقوم به !

" إلى إخواني : بعض التوجيهات العامة التي تساعدهم في كيفية الاستعداد لمناقشة رسالة الماجستير "

اقتطفناها لكم ( من مقالة من ملف (w ) هنــا لأحد أهل العلم " وفقهم الله تعالى " وهذا جزء منها :

إطلالة تمهيدية :

مناقشة رسالة الماجستير هي الامتحان الذي تقدم فيه خلاصة عملك وجهدك من خلال عرض تقديمي تتم مناقشته لاحقا من قبل لجنة مؤلفة من عدد من الأساتذة مختصين بموضوع البحث. وعلى أثر هذه المناقشة يتم منح درجة الماجستير للمتقدم بعد أن يكون قد استكمل متطلبات التخرج حسب القوانين المعمول بها في الجامعة.

ويكون امتحان مناقشة الرسالة في أربع مراحل:

أولا: تقوم لجنة الامتحان (أو المناقشة) بتقديم نفسها, ثم تقديم الطالب الممتحن (الذي هم بصدد مناقشة رسالته.
ثانيا: يقوم الطالب بعمل عرض تقديمي (presentation) لبحثه (رسالته) وعادة ما يكون على "البور بوينت". وتأخذ حوالي 30 دقيقة من الزمن كحد أقصى.
ثالثا: تقوم اللجنة الممتحنة بمناقشة الطالب في بحثه والعرض الذي قدمه. وهي أطول مرحلة وتستغرق حوالي ساعتين.
رابعا: يختلي أعضاء لجنة المناقشة بأنفسهم لمناقشة قرارها بشأن الرسالة موضوع البحث.

كيف تعدُّ نفسك لمناقشة رسالتك العلمية للماجستير؟ Images?q=tbn:ANd9GcQFCvSrwrNP5XG3okBCBg7y_lnk8bAUt1s4ew91DiAxjBViEgf8

كيف تعدُّ نفسك لمناقشة رسالتك العلمية للماجستير؟ Images?q=tbn:ANd9GcQFCvSrwrNP5XG3okBCBg7y_lnk8bAUt1s4ew91DiAxjBViEgf8

بعض النقاط المهمة التي تجب مراعاتها عند مناقشة رسالة الماجستير:

1- توكل على الله في كل أمورك واعلم أن الله هو ولي التوفيق:
(وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا)[الطلاق:3].
2- قم بالتحضير الجيد واقرأ كل كلمة في الرسالة فقد تسأل عن أي شيء فيها.
3- عليك أن تعلم أن مناقشة الرسالة تعتمد بشكل كبير على هدوئك وسيطرتك على أعصابك خلال المناقشة.
4- حاول أن تسأل زملاءك والطلاب القدامى لتأخذ فكرة واضحة عن لجنة المناقشة والأسئلة المتوقعة وأية معلومات أخرى مفيدة.
5- حاول أن تتوقع بعض الأسئلة, مثلا: حاول أن تتوقع نقاط الضعف في بحثك وحاول أن تعزز دفاعك ومعلوماتك في ذلك الجانب.
6- عليك أن تزود كل عضو في لجنة المناقشة بنسخة من بحثك (والمفروض أن يتم ذلك قبل المناقشة بأيام).
7- جهز نفسك بكل الأدوات التي تساعدك على الشرح والتوضيح: حاسوب عليه العرض التقديمي، شاشة عرض، مؤشر ليزر، أقلام رصاص وحبر وخطاط للتظليل، لوح وأقلام للكتابة. وتذكر أن الصور تشرح أكثر من الكلمات بكثير.
8- اشكر اللجنة في البداية, ثم ابدأ عرضك بصوت مسموع وواضح.
9- في المناقشة / لا تحاول أبدا أن تخترع (تفبرك) جوابا من عندك. تذكر أنك أمام لجنة علمية عالية المستوى وأي كلام ستقوله محسوب عليك وستسأل عنه. إذا لم تجد إجابة مناسبة لا تتردد أبدا أن تقول مثلا: "يبدو أنني لا أتذكر تفسيرا جيدا لذلك" أو "أعتقد أنه ليس لدي إجابة لذلك" أو "لا يحضرني التفسير لذلك أو المعلومات الكافية".
10- من المفيد جدا أن تقوم بعمل (بروفة) أو تدريب على إلقائك وتقديمك للرسالة قبل المناقشة. وحاول أن تسأل من شاهدك عن رأيه وعن نقاط الضعف في أدائك. فذلك يساعدك حتما على رفع مستوى عرضك التقديمي للرسالة.
11- حاول أن تضبط الوقت بحيث لا يتجاوز عرضك التقديمي مدة 25 دقيقة. وتدرب جيدا على ذلك.
12- حاول أن لا يتجاوز عدد اللوحات في العرض التقديمي 30 لوحة, بالإضافة إلى لوحات إضافية "معززة" في حال أردت الشرح بالتفصيل عند الأسئلة. إن أنجح طريقة لجعل لجنة المناقشة تغضب منك هو أن تجيء ب80 لوحة من غير تحضير جيد لها ثم تقفز بينها بسرعة.
13- يجب أن يبرز عرضك التقديمي للرسالة الأمور التالية:
أ‌- ما المشكلة (القضية) التي تبحثها؟
ب‌- ما أهمية بحثك لهذه القضية؟
ج- ما النتائج التي حققتها؟

14- نقطة مهمة جدا: لا تناقش نتائجك في عرضك التقديمي، فقط اعرض النتائج كما هي. وأجل النقاش حتى تسألك اللجنة.
15- من المفيد أن تقوم بتحضير قائمة للأوراق العلمية التي تتعلق بموضوع بحثك واجعلها على لوحة (slide) منفصلة للرجوع إليها.
16- من اللفتات اللطيفة أن تقوم بتزويد لجنة المناقشة بالمشروبات والمأكولات الخفيفة أثناء المناقشة. (مثلا ضع أمام كل دكتور: مياه، مياه غازية ، عصير، قهوة، بسكويت، فواكه، إلى آخره).
17- من المفيد أن تحضر مسبقا نبذة عن نفسك: ( درجتك العلمية، كم لك من الزمن في الجامعة..إلى آخره).
18- قم بترقيم لوحات عرضك التقديمي.
19- اجعل نقاشك للأبحاث المشابهة مختصرا جدا ولكن كن مستعدا لإجابة الأسئلة مثل: ( ما هو وجه الاختلاف بين ما قمت به وبين الأبحاث الاخرى؟).
20- كن مستعدا وادعم دفاعك ببعض المصطلحات الإيجابية مثل: "هذه الطريقة أفضل" "أسرع" " أمثل". واستعد لإجابة السؤال "لماذا؟".
21- زمن المناقشة عادة لا يكون أكثر من ساعتين. إن جزءا من التحدي أن تقنع لجنة المناقشة بأنك قادر على تلخيص النقاط المهمة في عملك وبحثك في وقت محدود.
22- تذكر أنك أنت "الخبير", تذكر كم بحثا قرأت في موضوع رسالتك وكم من الوقت استنفدت في التجارب والنتائج.
23- تذكر أن اللجنة موجودة لتسمع رأيك وترى مجهودك، وليس ليخدعوك ويوقعوك في الخطأ.
24- لكل امتحان رهبته. ولكن حاول أن تضبط أعصابك وتحافظ على رباطة جأشك.

وفي النهاية :

"أدعو الله أن يوفق الجميع لمناقشة مثلى ويلهمهم الهدوء والروية ويرزقهم الدرجات العالية ويثبتهم بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة...إنه سميع مجيب.. " . انتهى .

والله الموفق

[size=32]ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* لدي وقفة على رقم ( 16 ) ولكنه يُخشى أن ...
* من لديه ( أي إضافات ) فالنافذة ترحب ولكم الأجر ..[/size]

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ....أما بعد :

نماذج وأمثلة للمناقشات !

مناقشة رسالة الماجستير بعنوان : النجوم والكواكب في شعر العصر العباسي " للأستاذ الفاضل :
"مرزوق بن وصل العروي" دراسة موضوعية فنية " لفتة : تستمعون للمناقشة بعد النشيدة التمهيدية في اليوتيوب .

نموذج آخر :

رسالة ماجستير في الأدب الأندلسي .

نموذج آخر :

والله الموفق .

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ....أما بعد :

من تجارب السابقين نقتطف فائدة !

أ . أبو أحمد العجمي " جزاه الله الجنة " يقول وهو مقتطف من نافذة قديمة هنا :

هناك طريقة تدرب على المناقشة وتخفف من هيبتها قد سلكتها في مناقشتي الماجستير قبل أسابيع قليلة وهي:
أني ذهبت إلى القاعة الكبرى في الجامعة - جامعة الإمام - والمعدة للمناقشات قبل حضور المناقشين بوقت طويل ثم طلبت من عامل الصوت أن يفتح ميكروفون القاعة ثم قرأت تقريري عدة مرات قبل حضورهم وبدأت أكرر القراءة حتى ذهب كثير من الهيبة في البداية
والحقيقة أن هذا ساعدني جدا في إزالة الرهبة ثم جاءت المناقشة التي كاد القلب أن ينخلع منها!َ إلا أن العاقبة حميدة بحمد الله وفضله
وقد أرشد بعض إخواننا بعد تعيين المناقشين أن تذهب إلى مكتبة الجامعة وتطلب أشرطة مناقشات سابقة لهذين الاثنين فهذا يعين جدا على فهم طريقة تفكيرهم والتفاهم معهم.
والحقيقة أن الواقع شاهد على قلق كبير من المناقشة ولذا فمن الجيد أن يُعطى الطالب تطمينات من قبل المناقشين في حال جودة الرسالة فيمكن أن يتصل المشرف أو أحد أساتذتك على المناقش ويسأله عن الرسالة بغية تطمين الطالب وتهدئته وهذا معهود معروف ويخفف من وقع المناقشة.

وننتظر من الآخرين فوائد ونصائح لإفادة إخوانهم وما استجد من تطورات في أروقة المناقشات !

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ....أما بعد :

إشراقـــة أخــرى !

من تجارب السابقين يقول : د . عبد الرحمن الشهري " جزاه الله الجنة " هنا وهذا مقتطف :

كثيراً ما حضرتُ مناقشات لرسائل جامعية ، ويلفت نظري تشابه الملحوظات الأساسية التي يوردها المناقشون على الباحثين . وناقشتُ يوماً في ذلك زميلي العزيز الدكتور ناصر بن محمد المنيع وفقه الله الأستاذ المشارك بقسم الثقافة الإسلامية بكلية التربية بجامعة الملك سعود في هذه المسألة . فوعدني أن يكتب أبرز الملحوظات التي يلاحظها. وقد وفى بذلك جزاه الله خيراً . وكتب هذه الملحوظات ، وهي قابلة للزيادة من قبل الخبراء في المناقشات من أمثال أستاذنا الكريم الأستاذ الدكتور فهد بن عبدالرحمن الرومي والأستاذ الدكتور محمد بن عبدالرحمن الشايع وغيرهما من أساتذة الدراسات العليا .

تكمن أبرز ملحوظات المناقشين فيما يلي :

1-إغفال الباحثين مبحثا مهما من مباحث المقدمة وهو الدراسات السابقة أو التقصير في عرضها . أو يكون ما عرضه الطالب من الدراسات السابقة بعيد الصلة بموضوعه وقد يغفل دراسات سابقة ألصق بموضوعه و الأولى بالباحث عرض كل كتاب من الكتب السابقة على حدة، ثم يبدي الجوانب الايجابية في الكتاب ثم يعرض لما سيضيقه على الدراسة كما يصنع في خطة البحث لا يستقيم أن تكون الدراسات السابقة في خطة البحث أوسع من الرسالة .
2 ــ تخلو مقدمة الرسالة أحيانا من موضوعات رئيسية وهي : أهمية البحث وأهداف البحث وأسئلة البحث .
3-إهمال علامات الترقيم وخاصة الفاصلة والفاصلة المنقوطة وعلامة التنصيص وعلامة الجمل المعترضة .
4-عدم ضبط بعض الكلمات المشكلة والأعلام .
5-يورد الباحث أحيانا أسماء المراجع في صلب الرسالة . وأحيانا يورد الأعداد على هيئة أرقام ولا يكتبها بالحروف .
6-الترجمة للأعلام الأولى أن تكون لغير المشاهير .
7-يقع في تراجم الأعلام الواردين في الرسائل العلمية بعض الأخطاء مثل :
(أ) –الترجمة للمشهور وترك غير المشهور .
(ب)– لا يترجم للعلم في الموضع الأول الذي يرد فيه .
(ج) -قد يترجم الباحث للعلم من معلوماته الخاصة مما ليس في مصدر الترجمة المذكور .
(د) - الاكتفاء بمصدر واحد للترجمة وغالبا لا يكون هذا المصدر مناسبا بمعنى لا يترجم للصحابة من كتب الصحابة ولا يترجم للفقهاء من كتب طبقات الفقهاء وهكذا.
7- من أخطاء الباحثين في صنع الفهارس العلمية ما يلي :
(أ)– على الباحث أن يتأكد من فهرس الأعلام فكثيرا ما يرد نقص في ذكر الصفحات التي ورد فيها العلم .
(ب) – من فهرس المراجع سقطت بعض الكتب التي رجع إليها الباحث في الرسالة مثل : المقصد الأسنى صحيح سنن أبي داود الصواعق المرسلة .
(جـ) - الدوريات تفرد لوحدها عن الكتب . ويبدأ بذكر اسم البحث أو الباحث وليس اسم الدورية أو المجلة .
8- الخلط بين حدود الدراسة و إجراءات البحث .
9- من الملاحظات البارزة على الرسائل في العلوم الشرعية الطول والاستطراد حتى يخرج الباحث عن الموضوع وهذا مما يثقل كاهل الرسائل بعدد كبير من الصفحات بل إن القاري قد يجهل وهو يقرأ موضوع الرسالة لكثرة الاستطرادات .
10- من الملحوظات –أيضا- النقول المطولة عن العلماء والباحثين وقد يأخذ هذا النقل أحيانا أكثر من صفحه . ولا شك أن وجود مثل هذا فيه إشارة إلى خلل وقصور بحثي .
11- غياب بعض المصادر المهمة اللصيقة بموضوع المبحث وهذا دليل على أن الباحث لم يطلع عليها
12- عدم التناسب من حيث الحجم بين الفصول والمباحث والمطالب وتفاوتها.
13- العزو إلى المصدر الفرعي (الوسيط) مع وجود المصدر الأصلي .
14- إهمال تخريج بعض الأحاديث بالكلية وعزو الحديث إلى كتاب من كتب التفسير .
15- ترك الحكم على الأحاديث في بعض المواضع مع أهميته .
16- إهمال تخريج بعض الآثار الخاصة بأسباب النـزول وكما هو معلوم فإن أسباب النـزول عن الصحابي لها حكم المرفوع ومع ذلك قد يوردها الباحث ولا يخرجها ولا يحكم عليها ويكتفي بعزوها إلى مصدر فرعي .
17- القصور في تخريج آثار التابعين في التفسير .
18- لا يسير الباحث على منهج واحد في ألقاب العلماء فمرة يقول الإمام ومرة يذكر اسم العالم دون لقب .
19- إعادة النصوص والأحاديث والأقوال في أكثر من مبحث . والتكرار ولا شك يعاني منه الباحث فقد يكون الشيء سببا ونوعا وأثرا في نفس الحال ؛ لكن على الباحث أن لا يكرر وان كرر النصوص فانه يغير الأسلوب والمعالجة .
20- نقل أقوال العلماء والباحثين والمختصين من غير كتبهم ومصادرهم .
21- الصحيح في توثيق المراجع اللغوية ذكر مادة الكلمة وأصلها لأنه لو اختلف الترتيب أو الطبعات يمكن الرجوع إليها .
22-إهمال تخريج الأبيات الشعرية أو التقصير في تخريج بعضها والمنهج الصحيح توثيقها أولا من الدواوين فإن لم يكن للشاعر ديوان فإن البيت يخرج من كتب اللغة القديمة ككتب المبرد وابن جني والأزهري وغيرهم فإن لم توجد فيها فتخرج من كتب المعاجم ويبدأ بالكتب المتقدمة
ثم المتأخر منها : مثل لسان وتاج العروس .
23- يهمل الباحث في بعض الأحيان شرح الغريب الوارد في الحديث المستدل به.
24- حاجة الرسالة أحيانا إلى عناوين جانبية وخاصة في المطالب الطويلة . تساعد على الفهم وترتب المعلومات .
25-ضعف الربط بين النصوص المنقولة عن العلماء مما قد يسبب تشويشا للقارئ وصعوبة فهم
26-الاقتصار في بعض المطالب على مرجع واحد أو مرجعين وهذا يجعل الأمر نسخا أكثر منها بحثا .
27- عزو الباحث مجموعة من الأقوال أو الآثار أو المعلومات في هامش واحد إلى مصادر متنوعة فلا يعرف القارئ هل قول ابن عباس مثلا موجود في كل المصادر أو في بعضها وإذا كان في بعضها فما هو هذا البعض .
28-يحرص بعض الباحثين على الترجيح دائما وهذا فيه إظهار لشخصيتهم وتمكنهم العلمي لكن يرد على ترجيحاتهم ما يلي :
- أن الخلاف في التفسير غالبه كما هو معروف من باب اختلاف التنوع لا اختلاف التضاد فهل نحن في حاجة مع كل قول أن نرجح ونصف قولا بأنه راجح وقول بأنه مرجوح
- يستدل على ترجيحه بوجوه وأدلة لكنه يهمل أدلة الفريق الآخر .
- من مرجحات الباحث أنه يقول وهو قول الجمهور ولا شك أنه مرجح لكن على أي شيء استند الباحث حتى حكم انه قول الجمهور هل أحصى العلماء واستطاع أن يخرج بهذه النسبة أو هل نقل أحد من العلماء المعتبرين هذا الحكم .
29- من أخطاء الباحثين إصدار النتائج الكبيرة قبل بدء البحث العلمي والمناقشة .
30- الخاتمة ليست ملخصا أو اختصارا للبحث بل أن ما يجب أن يورد فيها هي تلك النتائج التي توصل إليها الباحث بجهده وبحثه .

والله الموفق

كيف تعدُّ نفسك لمناقشة رسالتك العلمية للماجستير؟

كيف تعدُّ نفسك لمناقشة رسالتك العلمية للماجستير؟

رد: كيف تعدُّ نفسك لمناقشة رسالتك العلمية للماجستير؟

رد: كيف تعدُّ نفسك لمناقشة رسالتك العلمية للماجستير؟

رد: كيف تعدُّ نفسك لمناقشة رسالتك العلمية للماجستير؟