منتـديات مكتـــوب الاستراتيجية للبحث العلمي MAKTOOB
الرابطة العاطفية بين الأم والطفل 170548925725661


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتـديات مكتـــوب الاستراتيجية للبحث العلمي MAKTOOB
الرابطة العاطفية بين الأم والطفل 170548925725661
منتـديات مكتـــوب الاستراتيجية للبحث العلمي MAKTOOB
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الرابطة العاطفية بين الأم والطفل

اذهب الى الأسفل

الرابطة العاطفية بين الأم والطفل Empty الرابطة العاطفية بين الأم والطفل

مُساهمة من طرف محمد جعفر الجمعة يوليو 15, 2011 6:05 pm



علاقة خاصة تبنى بين الوالدين والمولود الجديد. كلمة مهمة جدا تعنى أكثر من الحب، وأكثر بكثير من الواجب. فما هى؟ وكيف تحدث؟
1 - ما هى الرابطة العاطفية؟
إن الرابطة العاطفية عبارة عن ارتباط وثيق يتطوّر بين الآباء، بمن فيهم الآباء المتكفّلين والأجداد وغيرهم من مقدمى الرعاية الأساسيين، وأطفالهم.
وتقتبس كيت فيجس، فى كتابها "لايف أفتربيرث- الحياة بعد الميلاد"، قولا لإحدى الأمهات الجديدات: "كنت اعتقد أن أغانى الحب تدور حول الرجل والمرأة. والآن أعتقد أنها أنسب لأم وطفلها.
يمكننى أن أجلس لمراقبة طفلتى لساعات، فأنا أعرف كل التفاصيل عنها، حتى الشعيرات الملتوية على رأسها من الخلف، والخطوط الموجودة أسفل عينيها".
2 - لماذا تعد هذه الرابطة مهمة؟
يعتقد الخبراء أن الربطة العاطفية هى الوسيلة الطبيعية لتأمين بقاء الطفل على قيد الحياة، وتأمين غذائه، والحفاظ عليه دافئا وآمنا. ولكن تأثيرها يفوق الحاجات الجسدية.
فالآباء الذين لا يشعرون بالرابطة قد يستصعبون الاستجابة بشكل حساس ومناسب لحاجات طفلهم العاطفية والاجتماعية (الحب واللمس والأمان واللعب) الأمر الذى من الممكن أن يؤثر بصورة سلبية على تطورهم، وقد يؤدى إلى شعورهم بعدم الأمان والثقة بالنفس.
وتوضّح خبيرة الأطفال النفسية، دورثى إينون من لندن: "إن الارتباط المبكر مهم بصورة خاصة لتطّور الطفل المستقبلى لأنه يشكل قاعدة آمنة له، بينما يحاول الشعور بالعالم من حوله والناس الموجودين فيه".
3 - متى تحدث الرابطة العاطفية؟
لا يوجد جدول زمنى لحدوث الربطة العاطفية، حيث قد تمّر بعض النسوة بتجربة من الإحساس القوى بالاتصال مع الطفل بينما يتحرك فى أرحامهن- حين يستمتعن بما تدعوه خبيرة الإنجاب، شيلا كيتسينجر " التحول الحميمى"- أو عند رؤية الصورة الضبابية للجنين على جهاز المسح فوق الصوتى.
والقليل منهن يشعرن بـ "الحب من أول نظرة"، حين تقع أنظارهن على المولود الجديد لأول مرة. ولكن بالنسبة لمعظمهن، يتزايد الشعور بالحب على الأغلب بشكل غير مدرك مع مرور الأيام والأسابيع والأشهر بعد الإنجاب.
4 - ماذا لو لم يكن حبا من أول نظرة؟
كونى متأكدة مرة أخرى أن هذا شئ طبيعى جدا، حيث أظهرت دراسة لمائة وعشرين أما، ممن أنجبن للتو فى مستشفى تعليمى فى لندن، أن رد الفعل العاطفى الأولى لنحو 40 فى المائة منهن بخصوص حمل أطفالهن الرضع كان يتسم بعدم اللامبالاة.
وتستذكر شارلوت بادوا، مولد ناتانيل، البالغ الآن 8 أشهر من العمر: "أذكر حين نظرت إلى نات بعد أن لفوه بغطاء وأعطونى إياه، أننى شعرت بأنه مخلوق من خارج الأرض.
لم أشعر بأية عواطف متأججة، بل مجرد راحة أن عملية الولادة انتهت. ولم أشعر بدغدغات الحب إلا بعد أن غادرت المستشفى، وأتيح لى الوقت لأتعرف إليه بمفردى".
5 - إذن، لا داعى للقلق؟
رجاء لا تقلقى، فقد أظهرت دراسة حديثة أجريت من قبل مؤسسة تومى الخيرية للأطفال، أنه يحق لأم من أصل خمسة، الشعور بالقلق حيال احتمال أنهن قد لا يحببن أطفالهن، وحيال القلق الذى يمكن أن يزيد حدة التوتر لديهن. وللأسف، يمكن للتوتر المطوّل أن يضر نشوء الرابطة العاطفية.
6 - هل من المفترض بالرابطة العاطفية أن تبدأ منذ وجود الطفل فى الرحم؟
أظهرت دراسة حديثة أن نحو 80% من النساء الحوامل يعتقدن ذلك. ولكن الخطوة الأولى هى ضرورة الوعى بأن طفلك موجود فى رحمك. وتقول شيلا كيتزينغر: "إن المرأة التى تستمع إلى طفلها، وهى على علم بأن طفلها يستمع إليها أيضا، "تترابط" فعليا مع طفلها قبل أن تحمله بين ذراعيها".
7 - كيف يجدر بى التعامل مع الأمر؟
تقترح ماريانا تانكارد، القابلة القانونية، وأخصائية الصحة الاستشارية فى "جونسون بيبى" النصائح البسيطة التالية:
- تحدثى إلى طفلك، أو اقرئى له قصة. وتشير الدراسات إلى أن الأطفال يستجيبون بعد الإنجاب إلى القصص التى استمعوا لها بشكل معتاد أثناء مكوثهم فى الرحم.
- غنى له. إن الأطفال يستجيبون إلى التذبذبات الإيقاعية؛ فهو لن يعترض حتى وإن كنت لا تجيدين أداء النغمات الموسيقية.
- حاولى أن تتخلصى من التوتر قدر الإمكان، حيث أن الأمهات المرتاحات ينجبن أطفالا مرتاحين.
8 - هل هناك أى نصيحة للآباء؟
تقول القابلة ماريانا تانكارد: "على الآباء البيولوجيين أن يتحدثوا أو يغنوا لأطفالهم. نحن نعلم أنه عند الإنجاب، يميز الأطفال أصوات آبائهم، لذا فإن التحدث هو الخطوة الأولى للتعرّف عليهم. ويمكن للآباء أن يحاولوا الشعور بحركة الطفل داخل الرحم بوضع أيديهم برفق على الجزء المندفع من جسد المرأة.
ولكن احترسوا، فبعض الآباء يحبون هذا، وبعضهم الآخر يتحمس بصورة أقل. ولكن حتى وإن كان الزوج أقل رغبة فى الأمر، فذلك لا يعنى أنه لن يشعر بالرابطة العاطفية تجاه طفله حين يولد".
9 - سمعت أن الإتصال الجسدى المباشر يساعد، فهل هذا ضرورى؟
إحدى النظريات التى تطورت فى فترة السبعينيات تشير إلى أن هناك "نافذة من الفرصة" حين تكون الأمهات والأطفال متقبلين بصورة خاصة لإنشاء الرابطة العاطفية (تُقدّر عند الطفل لدى بلوغه "مرحلة الانتباه" بحوالى 45 إلى 90 دقيقة عقب الإنجاب)، إذا ما حدث تلامس جسدى مباشر.
وعلى الرغم من أنه لم يتم إثبات ذلك على الإطلاق، فالعديد من أخصائيى الصحة يشجعون التلامس الجسدى المباشر المبكر. وتقول فيجس، "إن الاتصال الثابت المبكر بين الأم والطفل يمكن أن يكون سارا، ولكنه ليس مطلبا أساسيا لتطوير علاقة مستقبلية صحية. فالعلاقات تتشكل مع مرور الوقت".
10 - هل هناك عوامل أخرى تساعد فى الترابط؟
أهم عامل هو تحديد وقت خاص إلى حد ما مع طفلك. أنت لست بحاجة إلى القيام بشئ معين. فالنشاطات اليومية، مثل الاستحمام، والإطعام، واللعب كلها تعزز التقارب العاطفى.
وتذكرى الحفاظ على اتصال الأعين، والتقارب الجسدى، حيث أن مدى الطفل البؤرى قصير، لذا فإن أفضل بعد يمكنه مشاهدتك منه، يكون وأنت تحملينه بالقرب من صدرك.
11 - هل اللمس مهم؟
مهم للغاية، إن اللمس وسيلة من الوسائل المؤثرة خلال الأشهر المبكرة، كونها تعتبر اللغة الأولى التى يفهمها الطفل، لذا فإن الحمل، والحضن، والمداعبة، والدغدغة، والتمريغ بالأنف، كلها تُعد أساليب مهمة لتواصل الحب والعاطفة.
12 - هل من المرجح أن يكون الترابط أقل إذا مررت بمرحلة إنجاب صعبة؟
إن العقاقير القاضية على الألم، مثل "البيثيدين"، أو "إبيدورال"، يمكن أن تعمل على تأخير الرابطة العاطفية، كما تقول الدراسات الحديثة. وذلك لأن العقاقير تتدخل فى عملية تكوين هورمون الرابطة العاطفية "أوكزيتوسين"، كما أنها تؤثر فيزيئيا على السلوك، مثل القدرة على حمل، واحتضان الطفل.
13 - تحدد موعد إنجابى بعملية قيصرية، فهل سيؤثر هذا على الرابطة العاطفية؟
صرح أخصائى الولادة مايكل أودينت أن النساء اللواتى يخضعن لعملية قيصرية تسبق المرور فى المخاض، معرضات أكثر من غيرهن لخطورة عدم الترابط بشكل سليم مع أطفالهن. ويُعزى ذلك، كما يقول، إلى أن المخاض الطبيعى يولّد "مزيجا معقدا من المواد الكيميائية للحب"، بما فيها هرمون "أوكزيتوسين" الذى يساعد المرأة على الوقوع فى الحب مع طفلها.
"وفى اللحظات التى تلى الإنجاب"، كما يشرح أودينت، "يرتفع معدل إفراز هورمون " أوكزيتوسين" لدى المرأة إلى أعلى مستويات يمكن أن يصل له فى حياة المراة بأكملها، وتُعتبر هذه الذروة بالغة الأهمية".
وعلى أية حال، تعلّق بليندا فيبس، الرئيسة التنفيذية من "إن سى تى" قائلة: "ينبغى ألا تقلق النساء حيال ذلك الأمر، طالما هنالك العديد من العوامل الأخرى التى تؤثر على كيفية تشكيل الرابطة العاطفية مع أطفالهن".
14 - ماذا عن الشعور بالتعب؟
حتى وإن لم يتم استخدام العقاقير، فالنساء اللواتى يشعرن بالإرهاق بعد الإنجاب، أو يعانين من الأوجاع والألم والتقرح، يحتجن إلى رعاية لمساعدتهن على الاعتناء بأطفالهن.
وأظهرت دراسة أمريكية عن الأمهات الجديدات أن المكوث فى المستشفى لعدة أيام، بالإضافة إلى نصائح الطاقم الطبى، ساعدت فى تكوين الرابطة العاطفية المبكّرة.
وفى العديد من الثقافات، فإن النساء ذوات الخبرة فى المجتمع يلا زمن الأمهات الجدد، ويقمن بالمهام المنزلية فترة شهر كامل، لإعطاء الأم فرصة لاستعادة نشاطها، والترابط مع طفلها.
15 - ماذا لو كان طفلى بحاجة إلى الرعاية المتخصصة؟
يواجه آباء الأطفال السابقين لأوانهم أو المرضى عدة عقبات فى الترابط العاطفى، وأولها أنه من الأرجح أن يتم نقل طفلهم إلى وحدة رعاية خاصة للأطفال. ويشيع شعورعام لدى الآباء فى مثل هذه الظروف بأن الطفل ليس ملكهم، ولكنه ينتمى إلى طاقم يعتنون به.
وفى الحقيقة، تقترح الدراسة أن نحو 18% فقط من آباء أطفال الرعاية الخاصة تلقّوا توضيحا حول كيفية إدراك مؤشرات الأسى على وجوه أطفالهم. ومن الممكن أن يحبس الآباء الشعور بالحب تجاه الطفل كمحاولة لتخفيف المشاعر بالحزن إذا كانت هنالك إحتمالية لوفاة الطفل.
16 - كيف يمكننى أن أترابط مع طفلى وهو فى الرعاية الخاصة؟
تقول كارميل بارتلى، مديرة دعم عائلة Bliss: "حتى وإن كان الطفل ما يزال مريضا جدا إلى أن يتم إخراجه من الحاضنة ليتم حمله، يمكن للآباء ممارسة ما يُدعى بـ "قبض الحاضنة"، حيث يتم وضع يد على رأس الطفل، والأخرى على معدته، ويمدّ هذا الطفل بالروابط والأمان والبيئة الآمنة، ويمكنّه من أن يعتاد على اللمسة الإيجابية والرائحة والشعور بالراحة كذلك.
17 - ما هى رعاية الكنغارو؟
يتم ذلك حين يحمل الآباء أطفالهم بصورة ملاصقة لصدورهم العارية. فهى تساعد أطفالهم السابقين لأوانهم على معادلة حرارة جسدهم، وكذلك تعديل التنفس وضربات القلب.
18 - هل سيشعر الزوج بالرابطة العاطفية، أم سيشعر بالإهمال؟
صحيح أن الآباء يشعرون أحيانا بأنهم مُستبعدون من العلاقة بين الأم والطفل، ولكن هنالك وسائل عدة يمكن للآباء من خلالها تنشئة الرابطة مع أطفالهم فى الأشهر الأولى.
فبدلا من تكرار دور الأم، يعمل الكثير من الآباء على مشاطرة نشاطات خاصة مع أطفالهم، مثل حلقات اللعب، والمشى باستخدام عربة الأطفال، أو قضاء وقت مسائى معهم من خلال إرضاعهم باستخدام زجاجة اللبن.
19 - يعمل زوجى فى كل الأوقات، فهل سيؤثر ذلك على الترابط؟
لا، ولكن من الممكن أن يحدث الترابط فى جدول أوقات مختلف. فالعديد من الآباء يهدفون إلى الوصول إلى المنزل وقت استحمام الطفل، وهو نشاط مثالى للترابط، حيث أنه يشتمل على منافع غير متوقعة للآباء أيضا، إذ يمكن لدرجات الحرارة الدافئة واللمس أن يفرزا هورمون " أوكزيتوسين" فى الجسم، وهو رد فعل يصيب الأمهات اللواتى يرضعن طبيعيا.
20 - كيف يتسنى لى أن أعرف ما إذا حدث الترابط؟
يمكن أن تدركى حبك العميق لطفلك فى أى موقف وأى وضع. يمكن أن تعية بينما تحدقين فى عينى طفلك، أو تستنشقين رائحته، أو ربما بينما تقومين بترتيبات رعاية عندما تتركينه مع أى شخص آخر، حين تشعرين فجأة أن هذا أمر غير محتمل.
وتقول تيسا بارادون، أخصائية استشارية فى طب نفس الأطفال، فى مركز أنا فرويد: "يمكن لكافة الآباء أن يتوقعوا شعورا بالملل، ونفاد الصبر، والتعب أحيانا، ولكن هذا لا يؤثر على الترابط العاطفى حين يكون مؤقتا، ويمكن تلطيفه بمشاعر الحب".
21 - طفلى لديه حاجات خاصة، فهل سيؤثر ذلك على ترابطنا؟
إن الآباء الذين يرعون أطفالا ذوى حاجات خاصة يمكن أن يواجهوا صعوبات فى الترابط معهم. ومن الممكن أن يعيش الآباء حالة من "التجاوب الملئ بالأسى"، حدادا على الطفل الصحى الذى توقعوه. ويمكن أن تتعرقل عملية الترابط العاطفى إذا كان من الصعب رعاية الطفل، أو كان عليه أن يخضع لعلاجات خاصة، أو إذا كان الطفل أقل تجاوبا مع الاشارات الدالة على حب الآباء.
22 - هل يمكن للتدليك أن يساعد؟
نعم، كما يوضّح مرشد تدليك الرضّع، والمؤلف، كلير موندى: "إن تدليك الطفل يؤثر على مستويات الهورمون فى كل من الطفل والأم من خلال الاتصال الجسدى المباشر، الأمر الذى يعزز إفراز هورمونات الشعور الجيد، مثل "سيروتونين"، و"أوكسيتوسين"، مانحا دفعة من السرور، ومعززا الترابط".
ويقلل معدل هورمونات التوتر. وأظهرت دراسة أجراها الأستاذ فيفيت جلوفر من الكلية الملكية، فى لندن، أن النساء اللواتى يعانين من اكتئاب ما بعد الولادة طورّن كذلك تفاعلا أفضل مع أطفالهن بعد تلقى دروس فى تدليك الأطفال.
23 - تقول قابلتى إننى بحاجة إلى المزيد من الحديد. فما علاقة هذا مع الترابط؟
أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن 95% من أمهات إفريقيا الجنوبية اللواتى يعانين من "الأنيميا" كن أقل حساسية تجاه حاجات أطفالهن؛ وعند بلوغ تسعة أشهرمن العمر، كان أطفال الأمهات اللواتى يعانين من نقص الحديد أقل تجاوبا.
وأظهرت الدراسات السابقة كذلك أن النساء اللواتى يعانين من "الأنيميا" يمكن أن يكنّ عرضة للإصابة باكتئاب ما بعد الولادة. إذا كنت تعتقدين أنك مصابة بالأنيميا، تأكدى من قابلتك ما إذا كنت بحاجة إلى مكملات سائلة.
24 - قابلتى قالت إن أسلوب "الشرنقة" يعزز الترابط العاطفى، فما هو هذا الأسلوب؟
إنه مفهوم آخر للتحاضن مع طفلك. استلقى إلى جانب طفلك فى عش من البطانيات، أو فى كيس للنوم. غنّى أو تحدثى إلى الطفل برفق. استمرى على ذلك النحو من 20 إلى 30 دقيقة يوميا، إن أمكن.
25 - لا أشعر بالترابط. ماذا عساى أن أفعل؟
إن أحد أهم أسباب عدم الترابط هو الاكتئاب، لذا راجعى طبيبك، أو قابلتك بسرعة قدر الإمكان. وتوضّح الأخصائية النفسية للأطفال، تيسا بارادون، "من المهم الحصول على مساعدة على شكل علاج أو استشارة، فى أقرب وقت ممكن، حيث أن نقص الترابط يمكن أن يسبب المعاناة للأم والطفل، ويمكن أن تكون له تأثيرات طويلة الأمد على تطوّر طفلك".


م\ن
محمد جعفر
محمد جعفر
♕ المعالي ♕
♕ المعالي ♕
جائزه تسجيل للعام 10 اعوام
تاج 100 موضوع
تاج المواضيع
عدد المشاركات بالمواضيع المميزه
جائزه المواضيع امميزه

عدد الرسائل : 840
العمل/الترفيه : اخصائي نفسي تربوي
الابراج : الجوزاء التِنِّين
الموقع : فلسطين
احترام القانون : الرابطة العاطفية بين الأم والطفل 69583210
المزاج : ربنا يسهل
نقاط : 11522
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
ذكر الرابطة العاطفية بين الأم والطفل 0012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى