الاستراتيجيه للبحث العلمي
ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية. 558251
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي العلمي
سنتشرف بتسجيلك والانضمام للنخبه العلميه
آلأسترآتيجيه للبحث العلمي ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية. 438964
ادارة المنتدي ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية. 298929

الاستراتيجيه للبحث العلمي
ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية. 558251
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي العلمي
سنتشرف بتسجيلك والانضمام للنخبه العلميه
آلأسترآتيجيه للبحث العلمي ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية. 438964
ادارة المنتدي ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية. 298929

الاستراتيجيه للبحث العلمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الاستراتيجيه للبحث العلمي

البحث العلمي :إنه محاولة لاكتشاف المعرفة والتنقيب عنها وتنميتها وفحصها وتحقيقها بدقة ونقد عميق ثم عرضها بشكل متكامل ولكي تسير في ركب الحضارة العلمية ..
 
البوابةالرئيسيةمكتبة الصورالأحداثالمنشوراتس .و .جبحـثأحدث الصورالتسجيلالأعضاءالمجموعاتدخول

 

 ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اَلَمَلَكَهَ بَلَقَيَــسَ
[ اَلَمَدَيَرَ آلَآسَتَــــرَآتَيَجَيَ ]
[ اَلَمَدَيَرَ آلَآسَتَــــرَآتَيَجَيَ ]
اَلَمَلَكَهَ بَلَقَيَــسَ


انثى الابراج : الاسد التِنِّين
عدد الرسائل : 2107
الموقع : هوَ يشَبِه السّعادَةَ ؛ كلِ ماَ فكَرت فيَه ابتسَم !*
المزاج : لسى بدري...
احترام القانون : ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية. 69583210
ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية. Najran-un1376484686971
ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية. 156820
ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية. 13270197175


تاريخ التسجيل : 26/02/2008
نقاط : 47723
السٌّمعَة : 24

بطاقة الشخصية
معلومات: اهتماماتي للبحث العلمي

ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية. Empty
مُساهمةموضوع: ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية.   ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية. I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 22, 2011 11:23 am

ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية.

الأنظمة العربية التي قامت على أساس "التحالف" معهما دخلت مأزقها التاريخي أمام انتفاضات شعوبها من جهة وبسبب فقدانها سندها الخارجي أو تزعزعه من جهة أخرى.

"
الأنظمة العربية التي قامت على أساس "التحالف" مع بريطانيا وفرنسا دخلت مأزقها التاريخي أمام انتفاضات شعوبها من جهة وبسبب فقدانها سندها الخارجي أو تزعزعه من جهة أخرى
"
لقد سقطت سياسات الارتهان العربي على بريطانيا وفرنسا وكان العنوان الأبرز وقوع نكبة فلسطين بقيام دولة الكيان الصهيوني وتهجير حوالي مليون فلسطيني من بيوتهم ومدنهم وقراهم وأراضيهم.

الاختلال في ميزان القوى العالمي والإقليمي في مرحلة الخمسينيات فتح الباب على مصراعيه للانتفاضات الشعبية والانقلابات العسكرية الوطنية كما بعض الانقلابات المؤمركة. وكان هنالك من الأنظمة من بادر إلى تحويل ولائه إلى أميركا التي أخذت تحلّ مكان بريطانيا وفرنسا في قيادة الغرب. وقد صاحب ذلك خروج الإتحاد السوفياتي من الحصار ليصبح مع الستينيات القطب الثاني في معادلة الحرب الباردة.

ما حدث في الخمسينيات من انتفاضات شعبية وانقلابات عسكرية وطنية وصعود لحركة التحرّر العربي كان زلزالاً يشبه ما يحدث الآن من زلزال. فقد أُطيحَ بالملك فاروق في مصر 1952 وبكلٍ من بشارة الخوري 1952 وكميل شمعون 1958 في لبنان. وعرفت سوريا من 1949 إلى 1954 سلسلة من الانقلابات العسكرية انتهت بسقوط الشيشكلي 1954 وتشكّل حكم وطني تطوّر إلى تحقيق الوحدة المصرية السورية 1958. كما أخذ الزلزال في طريقه وارتداداته تعريب الجيش الأردني 1956 وإسقاط حلف بغداد في الأردن والعراق (ثورة 1958 في العراق)، وسقوط الاحتلال البريطاني عن السودان.

وشهدت هذه المرحلة تهاوي الاستعمار الفرنسي عن تونس والمغرب والجزائر، وتهاوي النفوذ البريطاني في دول الخليج.

من هنا أخذت الثورتان الشعبيتان المنتصرتان اليوم في كل من تونس ومصر، وما راح يصحبهما من تململ جماهيري واسع على المستوى العربي العام، ومن مؤشرات لسقوط أنظمة عربية أخرى تذكرّ بزلزال الخمسينيات.

فالمارد الشعبي الجماهيري العربي أخذ ينفض الغبار عنه من جديد، إنه الزلزال مرّة أخرى. على أن ثمة فارقين بين مرحلة الخمسينيات والمرحلة الراهنة مع العشرية الثانية من القرن الواحد والعشرين.

الأول: يتمثل في أن الخلل في ميزان القوى العالمي الذي حدث في الخمسينيات بسبب تدهور نفوذ كل من بريطانيا وفرنسا صحبه وتلاه فوراً انتقال الهيمنة العالمية إلى دولة إمبريالية كبرى هي أميركا، وانتقال الوضع الدولي مع بداية الستينيات إلى نظام القطبين، المعسكرين.

الأمر الذي أدّى في مرحلة الستينيات إلى توجيه ضربات قاسية إلى ما أنجزته الثورات الشعبية والانقلابات العسكرية الوطنية وحركة التحرّر العربي. وكان في المقدّمة ضرب الإنجاز في تحقيق وحدة مصر وسوريا 1961، ثم حرب العدوان في حزيران 1967. وكانت هذه الظاهرة ذات طابع عالمي في توجيه ضربات قاسية لحركة دول عدم الانحياز.

المرحلة الحالية ابتدأت مع انتهاء الحرب الباردة بانهيار الاتحاد السوفياتي ثم اتسّمت بسقوط إمكان قيام نظام عالمي جديد أحاديّ القطبية بقيادة أميركا مكانه، ثم اتسّمت الآن بتدهور النفوذ الأميركي عالمياً ودخول النظام الرأسمالي العولمي في أزمة خطيرة تهزّ أركانه هزّاً إلى حدّ التصدّع.

فالعالم الآن يواجه حالة اختلال شديد في ميزان القوى سمح ببروز أقطاب عالمية وإقليمية جديدة وفتح آفاقاً واسعة لانتصار مقاومات وثورات شعبية وبروز دول ممانعة. وقد شكّل ذلك عاملاً مساعداً وشرطاً شارطاً لاندلاع الثورتين التونسية والمصرية وانتصارهما. ومن ثم انطلاق الزلزال الشعبي العربي مرّة أخرى.

الفارق الهام هنا بين مرحلتيْ الخمسينيات من القرن العشرين والعشرية الثانية من القرن الواحد والعشرين هو عدم حلول إمبريالية عالمية جديدة مكان أميركا لإجهاض ما حدث ويمكن أن يحدث من متغيّرات على مستوى انتفاضات الشعوب أو الدول.

فأميركا نفسها وهي تتدهور تحاول استعادة قوتها ونفوذها وهو أمر صعب للغاية كقانون عام إذ يشبه محاولة الكهل الذي يسعى إلى العودة شاباً. فكيف إذا أسرعت إليه الشيخوخة؟

بل يمكن القول -في الأقل- أن ليس ثمة مؤشرات أمامنا توحي بإمكان أميركا وقف تدهور قوّتها ونفوذها أو استعادة "أيام زمان".

"
معادلة عالمية جديدة نعيشها اليوم مختلفة جوهرياً عن سابقاتها في خمسينيات القرن الماضي، إذ إن القوّة الإمبريالية الرئيسة هي التي يتدهور وضعها ولكن من دون امتلاك القدرة الإمبريالية للحلول مكانها كما فعلت هي مع بريطانيا وفرنسا
"
الأمر الذي يسمح، بدوره، بالقول، إن مصير ما تحقق وما يمكن أن يتحقق الآن من متغيّرات على مستوى الشعوب والدول لن يكون كمصير ما تحقق في الخمسينيات. فالعالم ليس مهدّداً في المدى المنظور، بصعود دولة كبرى إمبريالية قادرة على إقامة نظام عالمي جديد، يشكل سجناً للشعوب من نمط ما قام في مرحلة الستينيات والسبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي.

ومن ثم سيكون من البلادة في التفكير اعتبار ما سيحدث في العشرية الثانية من القرن الواحد والعشرين سوف يشبه ما حدث في ستينيات القرن العشرين.

معادلة عالمية جديدة نعيشها اليوم مختلفة جوهرياً عن سابقاتها، إذ إن القوّة الإمبريالية الرئيسة هي التي يتدهور وضعها ولكن من دون امتلاك القدرة الإمبريالية للحلول مكانها كما فعلت هي مع بريطانيا وفرنسا.

طبعاً هذا لا يعني أن أميركا خرجت من الساحة أو أنها لن تحاول استعادة نفوذها. فالحرب ما زالت ضارية ولكن ضمن ظروف وموازين قوى في غير مصلحتها عموماً. والتاريخ لا يعيد نفسه.

ولهذا فالعشر سنوات القادمة مفتوحة على آفاق جديدة في مصلحة الشعوب عموماً وفي مصلحة الدول الناهضة كذلك. ولكنها مفتوحة أيضاً على احتمالات متعدّدة مختلطة ورمادية، وعلى انقلابات ومعارك وحروب.

أما الفارق الثاني: فيتمثل في أن الاختلال في ميزان القوى العالمي الذي حصل خلال العقدين الماضيين وساعد في بروز مقاومات ضدّ العدوان والاختلالات حققت إنجازات هائلة في لبنان وفلسطين وفي العراق وأفغانستان، خصوصاً خلال الأحد عشر عاماً الماضية، قد أخذ يتعمّق (الاختلال في ميزان القوى) ليفتح آفاقاً واسعة أمام الانتفاضات والثورات الشعبية في أغلب البلاد العربية.

هذا الاختلال -الذي أدّى إلى نهوض شعبي واسع- لم تصحبه مبادرات من جانب الجيوش لإحداث التغيير، كما حدث في الخمسينيات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما يجري الآن في البلاد العربية يشبه -مع الفارق- ما جرى فيها في مرحلة الخمسينيات من القرن العشرين. وذلك عندما أخذت كل من بريطانيا وفرنسا تفقدان هيمنتها العالمية ونفوذها المباشر على أغلب الحكومات العربية.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاستراتيجيه للبحث العلمي :: الابحاث التربوية :: ابحاث سياســية وعسكــرية-
انتقل الى: